عدد النتائج : 1072
في البحث عن (الورع عن المشتبهات)
الحلال بين والحرام بين وبين ذلك شبهات فمن ترك كان أبرأ لدينه ومن وقع يوشك أن يواقع الحرام كالمرتع إلى جنب الحمى يوشك أن يواقعه ولا يشعر
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته الجزء الأول ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث وأمانته إذا ائتمن وورعه إذا أشفى
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
يا عبد الله دع ما يريبك إلى ما لا يريبك فو الله لا تدع أظنه قال عبد الله من ذلك شيئا فتجد فقده
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
أخذ النبي صلى الله عليه وسلم عمامتي من ورائي فقال يا عمران إن الله عز وجل يحب الإنفاق ويبغض الإقتار فأنفق وأطعم ولا تقتر فيعسر عليك الطلب واعلم أن الله عز وجل يحب البصر النافذ الجزء الأول عند مجيء الشبهات والعقل الكامل عند نزول الشهوات ويحب السماحة ولو عل
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
قيل لابن عمر يا أبا عبد الرحمن إن قوما يزعمون ليس قدر قال هل عندنا منهم أحد ؟ قال قلت لا قال فأبلغهم عني إذا لقيتهم أن ابن عمر بريء إلى الله منكم وأنتم برآء إلى الله منه سمعت عمر بن الخطاب قال بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في أناس إذ جاء
السنن الصغير للبيهقي > مقدمة المصنف > باب تحسين العبد عبادة معبوده حتى كأنه يراه ويشاهده فإنه سبحانه يراه ويعلم سره وعلانيته
كانت النفساء على عهد النبي صلى الله عليه وسلم تجلس أربعين ليلة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب حيض المرأة واستحاضتها وغسلها /
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحلال بين والحرام بين وبينهما [أمور ] مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ثم إن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب البيوع
أن عقبة بن الحارث أخبره أنه نكح أم يحيى بنت أبي إهاب فقالت أمة سوداء قد أرضعتكما قال فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فأعرض فتنحيت فذكرت ذلك له فقال كيف وقد زعمت أنها أرضعتكما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الإيلاء > باب الشهادة في الرضاع
كيف أنت إذا أصاب الناس موت يكون البيت فيه بالوصيف يعني القبر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب قطع العبد الآبق ، والنباش
يا رسول الله إن هاهنا أقواما حديث عهد بشرك يأتوننا بلحمان لا ندري يذكرون اسم الله عليها أم لا فقال النبي صلى الله عليه وسلم اذكروا اسم الله وكلوا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب المسلم يذبح على اسم الله وإن لم يذكره بلسانه
عن أبي قتادة الأنصاري أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان ببعض طريق مكة تخلف مع أصحاب له محرمين وهو غير محرم فرأى حمارا وحشيا فاستوى على فرسه فسأل أصحابه أن يناولوه سوطهم فأبوا فسألهم رمحهم فأبوا فأخذ رمحه فشد على الحمار فقتله فأكل منه بعض أصح
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب في حمار الوحش
ويل للمتفقهين بغير عبادة والمستحلين الحرمات بالشبهات
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
العلم خير من العبادة وملاك الدين الورع
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب تفضيل العلم على العبادة
صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقيل يا رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا قال عليكم بالسمع والطاعة وإن كان عبدا حبشيا فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الرا
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها "
إذا كان العبد ورعا ترك ما يريبه إلى ما لا يريبه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب حفظ الحديث ونفاذ البصيرة فيه وإنعام النظر في أصنافه وضروب فيه > ذكر الأسباب التي يستعان بها على حفظ الحديث
الحلال بين والحرام بين وبين ذلك أمور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
أن عبد الله بن عمر كان يكري أرض آل عمر فسأل رافع بن خديج فأخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن كراء الأرض فترك ذلك ابن عمر
الفقيه والمتفقه > ذكر ما روي من رجوع الصحابة عن آرائهم التي رأوها إلى أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم إذا سمعوها ووعوها
وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب قلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فما تعهد إلينا ؟ قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ومن يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من
الفقيه والمتفقه > باب ما جاء في القول الواحد من الصحابة
أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان ببعض طريق مكة تخلف مع أصحاب له محرمين وهو غير محرم فرأى حمارا وحشيا فاستوى على فرسه قال فسأل أصحابه أن يناولوه سوطه فأبوا فسألهم رمحه فأبوا فأخذه ثم شد على الحمار فقتله فأكل منه بعض أصحاب رسول الله صلى ا
الفقيه والمتفقه > باب ترتيب استعمال الأدلة واستخراجها