عدد النتائج : 41
في البحث عن (التكبر بالمال)
الكبر بالمال وذلك يجري بين الملوك في خزائنهم وبين التجار في بضائعهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان ما به التكبر
الكبر بالمال وذلك يجري بين الملوك في خزائنهم وبين التجار في بضائعهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان ما به التكبر
الغنى وكثرة المال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
الغنى وكثرة المال وفي معناه كثرة الأتباع والأنصار)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
الخيل ثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما التي هي له أجر رجل ربطها في سبيل الله وأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كانت أبوالها وأرواثها حسنات له ولو أنها مر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة
ما من عبد لا يؤدي زكاة ماله إلا أتي به وبماله فأحمي عليه صفائح في نار جهنم فيكوى به جبهته وجبينه وظهره حتى يحكم الله تعالى بين عباده في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار ولا عبد لا يؤدي صدقة إبله إلا جيء به وبإبله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سهيل عن أبيه
الخيل لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما الذي هي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج والروضة كانت له حسنات فلو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كانت آثارها وأرواثها حسنات له ولو أنها مرت بنهر ف
شرح السنة > كتاب الزكاة > باب لا زكاة في العبد والفرس
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الخيل لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر فأما الذي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها ذلك فاستنت شرفا أو
الجامع لشعب الإيمان > السابع والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في المرابطة في سبيل الله عز وجل