عدد النتائج : 53
في البحث عن (من أسباب الرياء حب الجاه والمنزلة)
(ومن أحب الجاه والمنزلة فهو كمن أحب المال بل هو شر منه فإن فتنة الجاه أعظم) من فتنة المال
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان علاج حب الجاه
إنما هلكوا بخوف مذمة الناس
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان وجه العلاج لحب المدح وكراهية الذم
أكثر الخلق إنما هلكوا بخوف مذمة الناس)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان وجه العلاج لحب المدح وكراهية الذم
خلوت من ذلك العيب فلا تخلو عن أمثاله وأشباهه وما ستره الله من عيوبك أكثر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان علاج كراهية الذم
إذا خلوت عن ذلك العيب فلا تخلو عن أمثاله وأشباهه وما ستره الله من عيوبك أكثر)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان علاج كراهية الذم
فمهما خف الذام على قلبه كما خف المادح
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان اختلاف أحوال الناس في المدح والذم
(فمهما خف الذام على قلبه كما خف المادح
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان اختلاف أحوال الناس في المدح والذم
وربما شعر العابد بميل قلبه إلى المادح دون الذام والشيطان يحسن له ذلك ويقول الذام قد عصى الله بمذمتك والمادح قد أطاع الله بمدحك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان اختلاف أحوال الناس في المدح والذم
(وربما يشعر العابد بميل قلبه إلى المادح دون الذام والشيطان يحسن له ذلك ويقول له الذام قد عصى الله بمذمتك والمادح قد أطاع الله بمدحتك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان اختلاف أحوال الناس في المدح والذم
(ولو جاهد المريد نفسه طول عمره في هذه الخصلة الواحدة وهو أن يستوي عنده ذامه ومادحه لكان له شغل شاغل فيه لا يتفرغ معه لغيره)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان اختلاف أحوال الناس في المدح والذم
مواضع يجتمع فيها الرياء والكبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
مواضع يجتمع فيها الرياء والكبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم العجب والكبر > بيان الطريق في معالجة الكبر واكتساب التواضع له
الرجل يتصدق بين يدي الناس لغرض الثواب ولغرض الثناء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب النية والإخلاص والصدق > الباب الأول في النية وبيان فضيلة النية > بيان حقيقة النية
يظهر الدين حتى يتجاوز البحار وتخاض البحار بالخيل في سبيل الله تعالى ثم يأتي من بعدهم أقوام يقرؤون القرآن ويقولون قد قرأنا القرآن من أقرأ منا ؟ ومن أفقه منا ؟ ومن أعلم منا ؟ ثم التفت إلى أصحابه فقال هل في أولئك من خير ؟ قالوا لا قال أولئك منكم من هذه الأمة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب العلم > باب كراهية الدعوى في العلم
خوفوا المؤمنين بالله وخوفوا المنافقين بالسلطان والمرائين بالناس
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
قال شداد بن أوس وتسجى بثوب ثم بكى وبكى فقال له قائل ما يبكيك يا أبا يعلى ؟ قال إن أخوف ما أخاف عليكم الشهوة الخفية والرياء الظاهر إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم إنكم لن تؤتوا إلا من قبل رؤوسكم الذين إن أمروا بخير أطيعوا وإ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
الحرص على جمع المال والشرف
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الحرص على جمع المال والشرف
ما ذئبان أرسلا في غنم بأفسد لها من حرص المرء على المال والشرف لدينه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الحرص على جمع المال والشرف
ما من خطيب يخطب إلا عرضت عليه يوم القيامة أراد بها ما عند الله أو ما عند الناس
الفقيه والمتفقه > ذكر أحاديث وأخبار شتى يدل جميعها على جلالة الفقه والفقهاء
ومن المتزهدين من قوته الانقطاع في مسجد أو رباط أو جبل فلذته علم الناس بانفراده
تلبيس إبليس > الباب التاسع في ذكر تلبيس إبليس على الزهاد والعباد > فصل
قوم لو سئل أحدهم أن يلبس اللين من ثوبه ما فعل لئلا يتوكس جاهه في الزهد
تلبيس إبليس > الباب التاسع في ذكر تلبيس إبليس على الزهاد والعباد > فصل