عدد النتائج : 154
في البحث عن (تأثير الرياء على الطاعة)
تفرق الناس عن أبي هريرة فقال له قائل أيها الشيخ حدثنا حديثا سمعته قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول الناس يقضى فيه رجل استشهد فأتي به فعرفه الجزء الثامن نعمه فعرفها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب فضائل القرآن > من راءى بقراءة القرآن
تفرق الجزء الحادي عشر الناس على أبي هريرة فقال له ناتل أيها الشيخ حدثني حديثا سمعته قال نعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أول الناس يقضى يوم القيامة عليه ثلاثة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة اقتربت الساعة > قوله تعالى يسحبون في النار على وجوههم
الرياء في السماع
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب السماع والوجد > الباب الثاني آثار السماع وآدابه > تفاوت الدرجات في فهم المسموعات > المقام الثالث آداب السماع ظاهرا وباطنا وما يحمد من آثار الوجد ويذم > الأدب الثالث أن يكون مصغيا بأذنه إلى ما يقول القائل
لا يقبل الله عز وجل عملا فيه مثقال ذرة من رياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ذم الرياء
فالشيطان لا يتركه في أثناء العبادات بل يعارضه بخطرات الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
رد الرياء من ثلاثة أمور المعرفة والكراهة والإباء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
فالشيطان لا يتركه في أثناء العبادة بل يعارضه بخطرات الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
رد الرياء من ثلاثة أمور المعرفة والكراهة والإباء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان دواء الرياء وطريق معالجة القلب فيه
لا يخلو من حب الرياء الخفي (إلا الأقوياء المخلصين)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات
فإظهار المرائي فيه خير كثير لغيره إذا لم يعرف رياؤه وإن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر وبأقوام لا خلاق لهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات
(والطباع مجبولة على حب التشبه والاقتداء)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات
(وإظهار المرائي فيه خير كثير لغيره إذا لم يعرف رياؤه فإن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر وبأقوام لا خلاق لهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان الرخصة في قصد إظهار الطاعات
نوافل الصلوات إذا تجرد فيها باعث الرياء وجب تركها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء ودخول الآفات
نوافل الصلوات إذا تجرد فيها باعث الرياء وجب تركها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء ودخول الآفات
المحرك هو الرياء فلا ينبغي أن يزيد على ما كان يعتاده
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
جماعة فينظر إليهم فيحضره البكاء خوفا من الله تعالى لا من الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
المحرك هو الرياء فلا ينبغي أن يزيد على ما كان يعتاده
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
تبكي جماعة فينظر إليهم فيحضره البكاء خوفا من الله لا من الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
آفات الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
آفات الرياء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما يصح من نشاط العبد للعبادة بسبب رؤية الخلق وما لا يصح
وأما الزاهد المعتزل عن الناس فينبغي له أن يلزم قلبه ذكر الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما ينبغي للمريد أن يلزم نفسه قبل العمل وبعده وفيه
(وأما الزاهد المعتزل عن الناس فينبغي أن يلزم قلبه ذكر الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ما ينبغي للمريد أن يلزم نفسه قبل العمل وبعده وفيه
قالوا يا رسول الله إنا نكون عندك على حال فإذا فارقناك كنا على غيره قال كيف أنتم وربكم ؟ قالوا الله ربنا في الجزء الثالث عشر السر والعلانية قال ليس ذلكم النفاق
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل لي عملا أشرك معي فيه غيري ذكر كلمة أحسبه قال فهي لشريكي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة
أنا خير الشركاء من عمل عملا فأشرك فيه غيري فأنا منه بريء وهو للذي أشرك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة
أنا خير شريك فمن أشرك بي أحدا فهو له كله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > أبو حصين عن أبي صالح
يظهر الدين حتى يتجاوز البحار وتخاض البحار بالخيل في سبيل الله تعالى ثم يأتي من بعدهم أقوام يقرؤون القرآن ويقولون قد قرأنا القرآن من أقرأ منا ؟ ومن أفقه منا ؟ ومن أعلم منا ؟ ثم التفت إلى أصحابه فقال هل في أولئك من خير ؟ قالوا لا قال أولئك منكم من هذه الأمة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب العلم > باب كراهية الدعوى في العلم
من أحسن صلاته حيث يراه الناس وأساءها إذا خلا فإنما ذلك استهانة يستهين بها ربه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
إن قائلا من المسلمين قال يا رسول الله ما النجاة غدا ؟ قال صلى الله عليه وسلم لا تخادع الله تعالى قال وكيف يخادع الله عز وجل ؟ قال صلى الله عليه وسلم أن تعمل بما أمرك الله به تريد به غيره فاتقوا الرياء فإنه الشرك بالله عز وجل فإن المرائي ينادى به يوم القيا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب التحذير من الرياء والدعاء بما يذهبه
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث وفيه ومن تعلم القرآن ثم نسيه متعمدا لقي الله مجذوما مغلولا وسلط الله تعالى عليه بكل آية حية تنهشه في النار ومن تعلم القرآن فلم يعمل به وآثر عليه حطام الجزء الرابع عشر الدنيا وزينتها استوجب سخط الله تعالى وكان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب فضائل القرآن > باب عقاب من تعلم القرآن ثم نسيه