عدد النتائج : 1745
في البحث عن (فضل التوبة)
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أحدنا يذنب قال يكتب عليه قال ثم يستغفر منه ويتوب قال يغفر له ويتاب عليه قال فيعود فيذنب قال يكتب عليه قال ثم يستغفر منه ويتوب قال يغفر له ويتاب عليه ولا يمل الله عز وج
كتاب الدعاء > باب ما جاء في الاستغفار
سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول والذي نفسي بيده لو أخطأتم حتى تبلغ خطاياكم السماء ثم تبتم تاب الله عليكم والذي نفسي بيده لو لم تخطئوا لجاء الله بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله عز وجل فيغفر لهم
كتاب الدعاء > باب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيستغفرون "
عن عائشة رضي الله عنها قالت جاء حبيب بن الحارث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني رجل مقراف الذنوب قال فتب إلى الله عز وجل يا حبيب فقال يا رسول الله إني أتوب ثم أعود قال فكلما أذنبت فتب إلى الله عز وجل قال يا رسول الله إذا تكثر ذنوبي ق
كتاب الدعاء > باب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيستغفرون "
التائب من الذنوب كمن لا ذنب له
كتاب الدعاء > باب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيستغفرون "
يا عائشة إن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فإن العبد إذا أذنب ثم استغفر الله غفر الله له
كتاب الدعاء > باب قول رسول الله صلى الله عليه وسلم " لو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون فيستغفرون "
عن حذيفة رضي الله عنه قال كان في لساني ذرب على أهلي ولم يعدهم إلى غيرهم فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أين أنت من الاستغفار وإني لأستغفر الله كل يوم مائة مرة أستغفر الله وأتوب إليه
كتاب الدعاء > باب عدد استغفار رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل يوم من قال مائة مرة
عن حذيفة رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أحرقني لساني قال فأين أنت من الاستغفار إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة
كتاب الدعاء > باب عدد استغفار رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل يوم من قال مائة مرة
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال الله تبارك وتعالى أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالة له بالفلاة
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل ذكر الله عز وجل
يدا الله بسطا لمسيء الليل ليتوب بالنهار ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغربها
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن الله تبارك وتعالى يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار حتى تطلع الشمس من مغربها
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
تدري أين الجزء الرابع تذهب هذه الشمس ؟ تجري لمستقر لها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارجعي من حيث جئت فتصبح طالعة من مطلعها لا ينكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فيقال لها اطلعي من مغربك فتطلع من مغربها أتدري
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
كنت في المسجد عند غروب الشمس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر أتدري أين تغرب الشمس ؟ قلت الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش عند ربنا عز وجل فتستأذن فيؤذن لها ويوشك أن تستأذن فلا يؤذن لها حتى تشفع وتطلب فإذا طال عليها قيل لها اطل
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
قوله وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ينزع منه الإيمان كما يخلع أحدكم قميصه فإن تاب تاب الله عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى يعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يزني حين يزني وهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن والتوبة بعد معروضة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
لا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ينزع منه نور الإيمان كما يخلع أحدكم قميصه فإن تاب تاب الله عليه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
ما أحسن التوبة وأجملها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > محمد بن كعب القرظي
إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد عند غروب الشمس فقال يا أبا ذر تدري أين تغرب الشمس ؟ قلت الله ورسوله أعلم قال فإنها تذهب حتى تسجد تحت العرش عند ربها فيقال لها اطلعي من مكانك فذلك قوله ( والشمس تجري لمستقر لها )
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
أتدرون أين تذهب هذه الشمس ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال فإنها تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فترجع فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا يستنكر الناس منها شيئا حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش ف
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
أتدرون أين تذهب هذه الشمس ؟ قالوا الله ورسوله أعلم فقال إن هذه تجري حتى تنتهي إلى مستقرها تحت العرش فتخر ساجدة فلا تزال كذلك حتى يقال لها ارتفعي ارجعي من حيث جئت فتصبح طالعة من مطلعها ثم تجري لا ينكر الناس منها شيئا فيقال لها اطلعي من مغربك فتصبح طالعة من
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بطلوع الشمس من مغربها
يد الله بسطان لمسيء الليل ليتوب بالنهار ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغربها
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الباسط صفة له
إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
أيفرح أحدكم براحلته إذا ضلت منه وجدها ؟ قالوا نعم يا رسول الله قال والذي نفس محمد بيده لله أشد فرحا بتوبة عبده إذا تاب من أحدكم براحلته إذا وجدها
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )