عدد النتائج : 91
في البحث عن (فضل الرجاء)
العمل على الرجاء أعلى منه على الخوف
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
الرجاء وحسن الظن من فواضل المقامات
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
أجدني أخاف ذنوبي وأرجو رحمة ربي
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
الرجاء طريقه إلى الجنة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان فضيلة الرجاء والترغيب فيه
(في) سورة (البقرة من أقوى أسباب الرجاء)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب
والرجاء مقام جليل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب > الفن الثاني استقراء الآيات
حملة العرش يتجاوبون بأصوات سبحانك على حلمك بعد علمك
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب > الفن الثاني استقراء الآيات
فضل الخوف والرجاء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أن الأفضل هو غلبة الخوف أو غلبة الرجاء أو اعتدالهما
فضل الخوف والرجاء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أن الأفضل هو غلبة الخوف أو غلبة الرجاء أو اعتدالهما
الرجاء وحسن الظن من فواضل المقامات
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أن الأفضل هو غلبة الخوف أو غلبة الرجاء أو اعتدالهما
والرجاء والخوف يقويان على الصبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان الدواء الذي به يستجلب حال الخوف
والرجاء والخوف يقويان على الصبر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان الدواء الذي به يستجلب حال الخوف
فضل الخوف على الرجاء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الثاني في الخوف > بيان أحوال الصحابة والتابعين والسلف الصالحين في شدة الخوف
صفات العبودية أفضل للعبد كالخوف والرجاء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الفقر والزهد > الشطر الأول من الكتاب في الفقر > بيان فضيلة الفقر على الغنى
كان رجل من الأنصار مريضا فجاءه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فوافقه في السوق فسلم عليه فقال له كيف أنت يا فلان ؟ قال بخير يا رسول الله قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
آخر رجلين يخرجان من النار يقول الله تبارك وتعالى لأحدهما يا ابن آدم ما أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا قط هل رجوتني أو خفتني فيقول لا يا رب فيؤمر به إلى النار فهو أشد أهل النار حسرة ويقول للآخر يا ابن آدم ما أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا فيقول لا غير أني كن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > علي بن زيد بن جدعان عن سعيد
إن شئتم أنبأتكم بأول ما يقول الله عز وجل للمؤمنين يوم القيامة وبأول ما يقولون قالوا نعم يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم إن الله تبارك وتعالى يقول للمؤمنين يوم القيامة أحببتم لقائي ؟ فيقولون نعم يا ربنا [فيقول لم ؟ فيقولون رجونا عفوك ومغفرتك] فيقول فإن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب معرفة أول ما يخاطب الله تعالى به المؤمنين
أن ثلاثة انطلقوا يرتادون لأهليهم فأخذتهم السماء فوقع عليهم حجر متجاف حتى ما يرون منه خصاصة قال فقال بعضهم لقد وقع الحجر وعفا الأثر ولا يعلم مكانكم إلا الله فادعوا الله بأوثق أعمالكم قال فقال رجل اللهم إنك تعلم أنه كان لي والدان فكنت أحلب لهما في إنائهما ف
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التوبة والاستغفار > باب في إخلاص التوبة لهن
إنما يدخل الجنة من يرجوها وإنما يجنب النار من يخافها
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله الجزء الثاني وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو وآمنه مما يخاف
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى
أصل الطاعة ثلاثة أشياء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
من رجا شيئا طلبه ومن خاف شيئا هرب منه ما أدري ما حسب رجاء امرئ عرض له بلاء لم يصبر عليه لما يرجو وما أدري ما حسب الجزء الأول خوف امرئ عرضت له شهوة لم يتركها لما يخشى
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله عز وجل وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله عز وجل ما يرجو وآمنه مما يخاف
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
كان شاب رهق كانت أمه تعظه وتقول له يا بني إن لك يوما فاذكر يومك قال فلما نزل أمر الله أكبت عليه أمه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
إذا كان لأحدكم حاجة من أمر الدنيا فعليه بالتوبة فإذا كان لأحدكم حاجة من أمر الآخرة فعليه بالرجاء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
(إن آخر رجلين يخرجان من النار فيقول الله عز وجل لأحدهما يا ابن آدم ما أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا قط رجوتني أو خشيتني ؟ فيقول لا يا رب فيؤمر به إلى النار فهو الجزء الثاني أشد أهل النار حسرة قال فيقال للآخر يا ابن آدم ماذا أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا ق
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
أن ثلاثة نفر انطلقوا إلى حاجة لهم فأووا إلى غار في جبل فسقطت صخرة على باب الغار فسدت عليهم فقال يا هؤلاء تذكرون أحسن أعمالكم فادعوا الله عز وجل بها لعل الله الجزء الأول تعالى يفرج عنكم بها فقال أحدهم اللهم إنه كان لي امرأة صديقة أطيل الاختلاف إليها حتى أد
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
إن ثلاثة نفر فيمن سلف من الناس انطلقوا يرتادون لأهليهم فأصابتهم السماء فدخلوا غارا فسقط عليهم حجر فأطبق عليهم حتى ما يرون منه خصاصة فقال بعضهم لبعض قد وقع الحجر وعفا الأثر ولا يعلم بمكانكم إلا الله عز وجل الجزء الأول فادعوا الله عز وجل بأوثق أعمالكم فقال
كتاب الدعاء > باب تقرب العبد إلى ربه ، عز وجل ، عند الدعاء بصالح عمله
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على شاب وهو في مرض الموت فقال كيف تجدك ؟ قال أرجو الله وأخاف ذنوبي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجتمع هذا في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الله الذي يرجو وأمنه الذي يخاف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم