عدد النتائج : 580
في البحث عن (فضل الرفق)
من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير وقال أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن إن الله تعالى يبغض الفاحش البذيء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق
إن من أحب الأعمال إلى الله عز وجل العفو عند القدرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ركبت عائشة بعيرا فيه صعوبة فجعلت تردده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك بالرفق فإنه لا يكون في شيء إلا زانه ولا ينتزع من شيء إلا شانه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف ولا يعطي على ما سواه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي عليه ما لا يعطي على العنف
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
من يحرم الرفق يحرم الخير
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
من يحرم الرفق يحرم الخير أو من حرم الرفق حرم الخير
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
الرفق يمن والخرق شؤم وإذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم باب الرفق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
استأذن رهط من المشركين على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليك يا أبا القاسم قال وعليكم فقالت عائشة بل عليكم السام واللعنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مه يا عائشة إن الله يحب الرفق في الأمر كله فقالت أما سمعت ما قالوا ؟ إنما قالوا السام عليك
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في رد السلام على أهل الكتاب "
سلم ناس من اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليك يا أبا القاسم فقال وعليكم وإنا نجاب عليهم ولا يجابون علينا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في رد السلام على أهل الكتاب "
أهل الجنة ثلاثة ذو سلطان مقسط متصدق موفق ورجل رحيم رقيق القلب لكل ذي قربى ومسلم (ورجل) فقير عفيف متصدق
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
عليك بالرفق فإنه لم يكن في شيء إلا زانه ولم ينزع عن شيء إلا شانه
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
إن الله عز وجل كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
يحرم على النار كل هين لين قريب سهل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
ألا أخبركم بمن يحرم على النار ومن تحرم النار عليه ؟ كل هين لين قريب سهل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
بينما رجل يسير على دابته فعثر به الحمار فقال تعست فقال صاحب اليمين ما هي بحسنة فأكتبها وقال صاحب الشمال ما هي بسيئة فأوحي إلى صاحب الشمال أن ما ترك صاحب اليمين فاكتبه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان لأبي الدرداء جمل يقال له دمون فكان إذا أعاره قال هو يحمل كذا وكذا فلا تحملوا عليه إلا كذا وكذا فلما كان عند انقضاء هلاكه قال دمون لا تخاصمني عند ربي فإني كنت لا أحملك إلا طاقتك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ما أحسن الإيمان يزينه العلم وما أحسن العلم يزينه العمل وما أحسن العمل يزينه الرفق وما أضيف شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان أبو ذر يعتزل الصبيان لئلا يسمع أصواتهم فيقيل فقيل له فقال إن نفسي مطيتي وإن لم أرفق بها لم تبلغني
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ألا أخبركم بمن يحرم على النار أو بمن تحرم عليه النار ؟ على كل هين لين قريب سهل
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
إنه لا حلم أحب إلي من حلم إمام ورفقه ولا جهل أبغض إلى الله من جهل إمام وخرقه ومن يفعل بالعفو فيما بين ظهرانيه تأته العافية من فوقه ومن ينصف الناس من نفسه يعط الظفر في أمره والذي في الطاعة أقرب إلى البر من التعزز في المعصية
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إنه لا حلم أحب إلي من حلم إمام ورفقه ولا جهل أبغض إلى الله من جهل إمام وخرقه ومن يفعل بالعفو فيما بين ظهرانيه تأته العافية من فوقه ومن ينصف الناس من نفسه يعط الظفر في أمره والذي في الطاعة أقرب إلى البر من التعزز في المعصية
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو
إن من أحب الأمور إلى الله القصد في الجدة والعفو عند المقدرة والرفق في الولاية وما رفق عبد بعبد في الدنيا إلا رفق الله به يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب الحلم والعفو