عدد النتائج : 427
في البحث عن (الخشوع والإنابة والإخبات إلى الله)
الأنس مع الله نور ساطع والأنس مع الناس سم قاطع
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > معاني المحبة
الأنس بالله
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > معاني المحبة
الأنس بالله
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > معاني المحبة
كان رجلا حاضر القلب فسمع آية من كتاب الله من رجل فخر مغشيا عليه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
عرض علي ربي أن يجعل لي بطحاء مكة ذهبا فقلت لا يا رب ولكن أشبع يوما وأجوع يوما فإذا جعت تضرعت إليك وإذا شبعت حمدتك وذكرتك
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في زهد النبي صلى الله عليه وسلم وصبره على شدائد الدنيا
عرض علي ربي عز وجل أن يجعل لي بطحاء مكة ذهبا فقلت لا يا رب ولكن أجوع يوما وأشبع يوما فإذا شبعت حمدتك وشكرتك وإذا جعت تضرعت إليك ودعوتك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
عن حذيفة بن اليمان أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فلما دخل في الصلاة قال الله أكبر ذو الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة ثم قرأ البقرة ثم ركع فكان ركوعه نحوا من قراءته فكان يقول سبحان ربي العظيم ثم رفع رأسه فكان قيامه نحوا من ركوعه فكان
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في فضل العبادة
إن أول شيء يرفع من هذه الأمة الأمانة والخشوع حتى لا تكاد ترى خاشعا
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
قول الله عز وجل تبارك وتعالى سيماهم في وجوههم من أثر السجود قال هو الخشوع
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
لما قدم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أصابوا من العيش ما أصابوا بعدما كان بهم من الجهد فكأنهم فتروا عن بعض ما فنزلت ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله الآية
الزهد لابن المبارك > باب النهي عن طول الأمل
يا سعيد ما هذا الذي يصيبك ؟ قال والله يا أمير المؤمنين ما بي من بأس ولكني كنت فيمن حضر خبيب بن عدي حين قتل وسمعت دعوته والله ما خطرت على قلبي وأنا في مجلس قط إلا غشي علي
الزهد لابن المبارك > باب أخبار عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه
أن الله الجزء الأول تعالى يقول أنا الله لا إله إلا أنا خالق الخلق أنا الملك العظيم ديان الدين ورب الملوك قلوبهم بيدي فلا تشاغلوا بذكرهم عن ذكري ودعائي والتوبة إلي حتى أعطفهم عليكم بالرحمة فأجعلهم رحمة وإلا جعلتهم نقمة
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله وقوموا لله قانتين قال من القنوت الركوع والخشوع وغض البصر وخفض الجناح الجزء الأول من رحمة الله سبحانه وتعالى
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان العلماء يهاب أحدهم الرحمن سبحانه وتعالى ويخشع أن يشد النظر بين يديه ما دام يصلي
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إنك إذا كنت قائما بين يدي أمير أحببت أن يراك متخشعا لينجح لك حاجتك قيل فأين منتهى النظر في الصلاة ؟ قال موضع السجود حسن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ما رأيت مسلم بن يسار ملتفتا في صلاة قط خفيفة ولا طويلة قال ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع أهل السوق لهدتها وأنه لفي المسجد في الصلاة فما التفت
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ذكر لمسلم بن يسار قلة التفاته في الصلاة قال وما يدريكم أين قلبي ؟
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
سئل عن قول الله عز وجل الذين هم في صلاتهم خاشعون قال الخشوع في القلب وأن تلين كنفك للمرء المسلم وأن لا تلتفت في صلاتك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ذكر عنده قبض الرجل يمينه على شماله فقال ما أحسنه ذل بين يدي عزه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أرأيتم سليمان وما أعطي من ملكه ؟ فإنه لم يرفع رأسه إلى السماء تخشعا حتى قبضه الله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في
كان طعام يحيى بن زكريا عليهما السلام العشب وإن كان ليبكي من خشية الله ما لو كان القار على عينيه لخرقته دموعه ولقد كانت الدموع اتخذت مجرى في وجهه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب طعام يحيى بن زكريا
لم أجد للقضاء مثلا إلا مثلا عن نسير عن بكر بن ماعز قال أعطي الربيع فرسا أو اشترى فرسا بثلاثين ألفا فغزا عليها قال ثم أرسل غلامه يحتش وقام يصلي وربط فرسه فجاء الغلام
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
بشر المخبتين لو رآك رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحبك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
كان يسجد حتى تقع العصافير على ظهره قال فكأنه جذم حائط
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
قدم علينا عبد الرحمن بن الأسود المدينة وهو معتل الرجل فقام يصلي الليل حتى أصبح شاغرا برجله قائما على رجل وصلى بنا العشاء والفجر بوضوء واحد
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي