عدد النتائج : 343
في البحث عن (احتضار المؤمن)
وما لي لا أجزع من الموت فإنما هي ساعة ثم لا أدري أين يسلك بي
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة وضع يده موضع الغل من ذقنه ثم قال اللهم أمرتنا فتركنا ونهيتنا فركبنا ولا يسعنا إلا مغفرتك وكانت تلك هجيراه حتى مات رحمه الله
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في التوكل
إن الأرض لتبكي من رجل وتبكي على رجل تبكي على من كان يعمل على ظهرها بطاعة الله عز وجل وتبكي ممن كان يعمل على ظهرها بمعصية الله تعالى
الزهد لابن المبارك > باب بشرى المؤمن عند الموت وغير ذلك
ما يبشر به الميت عند الموت وثناء الملكين عليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
إذا فنيت أيام الدنيا عن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قال فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قال دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب ما يبشر به الميت عند الموت ، وثناء الملكين عليه
حضرت ابنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم (صغيرة فأخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم ) فضمها إلى صدره ثم وضع يده عليها فقضت وهي بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكت أم أيمن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أم أيمن أتبكين ورسول الله عندك ؟ فقالت ما
الزهد لهناد بن السري > باب الرحمة
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنة له تقضي فاحتضنها فوضعها بين يديه فماتت وهي بين يديه وصاحت أم أيمن فقال يعني النبي صلى الله عليه وسلم أتبكين عند رسول الله ؟ فقالت ألست أراك تبكي ؟ قال إني لست أبكي إنما هي رحمة إن المؤمن بكل خير على كل حال إن نفسه تنز
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قال اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال له ذلك حتى ينتهي بها إلى السماء الذي فيه الله وإذا كان الرجل السوء قال اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الج
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر
إذا خرجت روح المؤمن تلقاه ملكان صعدا به إلى السماء فيقول أهل الجزء الثاني السماء روح طيبة جاءت من قبل الأرض صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه قال وذكر المسك ثم يصعد به إلى ربه عز وجل فيقول ردوه إلى آخر الأجلين وإذا خرجت روح الكافر صعدوا به إلى السماء فيق
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بالسؤال في القبر
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه زاد هدبة فقالت عائشة أو بعض أزواجه يا نبي الله فأينا لا يكره الموت فقال إنه ليس بذلك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله فأحب الله ل
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قيل اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في جسد طيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فيقولون ذلك حتى تخرج فإذا خرجت عرجت إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقال فلان فيقال مرحبا بالنفس الجزء الثال
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال (لها) ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال من هذا ؟ فيقال فلان فيقولون مرحبا بالنف
إثبات صفة العلو لابن قدامة المقدسي > ذكر الأحاديث الصريحة في أن الله تعالى في السماء