عدد النتائج : 2295
في البحث عن (نصر الله المؤمنين)
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الفتح
وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه وكف أيدي الناس عنكم ولتكون آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الفتح
وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها وكان الله على كل شيء قديرا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الفتح
ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الفتح
هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الحشر
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الصف
يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله فآمنت طائفة من بني إسرائيل وكفرت طائفة فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الصف
يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المنافقون
انتفاء السبيل عن أهل الإيمان الكامل وإذا ضعف الإيمان صار لعدوهم عليهم من السبيل بحسب ما نقص من إيمانهم فهم جعلوا لهم عليهم السبيل بما تركوا من طاعة
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في مكائد الشيطان ومصائده > فصل إذا سلم العبد من فتنة الشبهات والشهوات
فكثير من الناس يظن أن أهل الدين الحق يكونون في الدنيا أذلاء مقهورين مغلوبين دائما بخلاف من فارقهم فلا يثق بوعد الله بنصر دينه
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في مكائد الشيطان ومصائده > فصل كثير من الناس يظن أن أهل الدين الحق يكونون في الدنيا أذلاء مقهورين
والله سبحانه قد بين في كتابه أنه ناصر المؤمنين في الدنيا والآخرة
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في مكائد الشيطان ومصائده > فصل كثير من الناس يظن أن أهل الدين الحق يكونون في الدنيا أذلاء مقهورين
ما يصيب الكافر الفاجر من العز والنصر والجاه دون ما يحصل للمؤمنين بل باطن ذلك ذل وكسر
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في مكائد الشيطان ومصائده > فصل وتمام الكلام في هذا المقام العظيم يبين بأصول جامعة نافعة
أن ابتلاء المؤمنين بغلبة عدوهم لهم وقهرهم وكسرهم لهم أحيانا فيه حكم عظيمة
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في مكائد الشيطان ومصائده > فصل وتمام الكلام في هذا المقام العظيم يبين بأصول جامعة نافعة
والنصرة من الله تعالى معونة للأنبياء والأولياء وصالحي العباد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان حقيقة النعمة وأقسامها
الله قد تكفل بنصر هذا الدين إلى يوم القيامة وبظهوره على الدين كله
جامع المسائل > رسالة إلى السلطان الملك الناصر في شأن التتار
رعب من الله تعالى يلقيه في قلوب المشركين
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثامن عشر في غزوة بني المصطلق > ذكر خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المريسيع
لتقاتلن اليهود حتى إن الحجر ليقول يا مسلم هذا يهودي تعال فاقتله وقال عبد الوهاب هذا يهودي ورائي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
لما رجعنا من الحديبية وقد حيل بيننا وبين نسكنا فنحن بين الحزن والكآبة فأنزل الله تعالى إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما أو كما شاء الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد أنزلت علي آية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
لما نزلت هذه الآية إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر مرجعه من الحديبية وهو مخالطهم الحزن والكآبة فقال لقد أنزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا فقالوا يا رسول الله قد علمنا ما يفعل بك قال فنزلت هذه الآية ليدخل المؤمنين والم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
كان يقول لا إله إلا الله وحده نصر عبده وغلب الأحزاب وحده فلا شيء بعده
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > الليث بن سعد عن سعيد عن أبيه عن أبي هريرة
إن رحى الإسلام ستزول بعد خمس وثلاثين أو ست وثلاثين أو سبع وثلاثين سنة فإن يهلكوا فسبيل من هلك وإن يقم لهم دينهم فسبعين عاما قال عمر رضي الله عنه يا نبي الله مما مضى أو مما بقي ؟ قال لا بل مما بقي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله تدور أو تزول رحى الإسلام لخمس وثلاثين أو لست وثلاثين أو لسبع وثلاثين
تزول رحى الإسلام على رأس خمس وثلاثين أو ست وثلاثين أو سبع وثلاثين فإن هلكوا فسبيل من هلك وإن بقوا بقي لهم دينهم سبعين سنة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله تدور أو تزول رحى الإسلام لخمس وثلاثين أو لست وثلاثين أو لسبع وثلاثين
تدور رحى الإسلام لخمس وثلاثين أو ست وثلاثين أو سبع وثلاثين فإن هلكوا فسبيل من هلك وإن يبق لهم دينهم فسبعين عاما قال عمر يا رسول الله مما مضى أو مما بقي ؟ قال مما بقي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله تدور أو تزول رحى الإسلام لخمس وثلاثين أو لست وثلاثين أو لسبع وثلاثين