عدد النتائج : 1949
في البحث عن (مذهب السلف في معنى الإيمان وحقيقته)
الإيمان الصبر والسماحة الصبر عن محارم الله وأداء فرائض الله
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
بينما أنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة قال يا رسول الله فأي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده قال يا رسول الله فأي الهجرة أفضل ؟ قال من هجر السوء قال يا رسول الله فأي الجهاد
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا أموالكم ولكن إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فاستقبله شاب من الأنصار يقال له حارثة بن النعمان فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انظر ما تقول فإن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال فقال عزفت نفسي عن الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
مر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال انظر ما تقول إن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال عزفت نفسي عن الدنيا وكأني أنظر إلى عرش ربي بارزا وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أنظر إلى أهل النار يتضا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
عزفت نفسي في الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري وكأني أنظر إلى عرش ربي حين يجاء به وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أسمع عواء أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
بينما أنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءه رجل فقال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال الصبر والسماحة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
أفضل الإيمان الصبر والسماحة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أسمع العواتق في بيوتها أو قال في خدورها ثم قال يا معشر من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من يتبع عورة أخيه المسلم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
ثلاث من جمعهن جمع الإيمان الإنفاق من الإقتار تنفق وأنت تعلم أن الله عز وجل سيخلف لك وبإنصاف الناس من نفسك لا تلجئ أحدا إلى سلطان لتذهب بحقه وبذل السلام للعالم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إحسان قضاء الدين
لن يصيب الرجل حقيقة الإيمان حتى يرى الناس كأنهم حمقى في دينهم
الزهد لابن المبارك > باب الاعتبار والتفكر
كيف أنت ؟ أو ما أنت يا حارث ؟ قال مؤمن يا رسول الله قال مؤمن حقا ؟ قال مؤمن حقا قال فإن لكل حق حقيقة فما حقيقة ذلك ؟ قال عزفت نفسي عن الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري وكأني أنظر إلى عرش ربي عز وجل وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
التجافي عن دار الغرور والإنابة إلى دار الخلود والاستعداد للموت قبل الموت
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
سأل رجل النبي ما الإثم ؟ قال ما حك أو ما حاك في صدرك فدعه قال فما الإيمان ؟ قال إذا ساءتك سيئتك وسرتك حسنتك فأنت مؤمن
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في قبض العلم
استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن الإيمان ليس بالتمني ولا بالتحلي ولكنه ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم أن تعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وأن تقيموا الصلاة وتؤتوا الزكاة وإن تطيعوني أهدكم سبيل الرشاد وإنما هو الله سبحانه وتعالى والجنة والنار إقامة فلا ظعن وخلود فلا موت
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أي الإيمان أفضل ؟ قال الصبر والسماحة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
لا يبلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يحل بذروته ولا يحل بذروته حتى يكون الفقر أحب إليه من الغنى والتواضع أحب إليه من الشرف
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وإلى أعمالكم
الزهد لهناد بن السري > باب التواضع
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة والضيافة ثلاثة وما بعد ذلك صدقة ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل بحق أو ليصمت
الزهد لهناد بن السري > باب حق الضيف
قلت يا رسول الله أي العمل أفضل ؟ قال إيمان بالله وجهاد في سبيل الله قال قلت فأي الرقاب أفضل ؟ قال أعلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها قال أفرأيت إن لم أفعل ؟ قال فتعين صانعا أو تصنع لأخرق قال أفرأيت إن ضعفت ؟ قال تدع الناس من الشر فإنها صدقة تصدقها على نفسك
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت
الزهد لهناد بن السري > باب من قال لا أتكلم إلا بخير
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا رسول الله من المهاجر ؟ قال من هجر السيئات قال من المسلم ؟ قال (من سلم) المسلمون من لسانه ويده) قال من المؤمن ؟ قال من أمنه الناس على أنفسهم وأموالهم قال الجزء الثاني من المجاهد ؟ قال من جاهد نفسه
الزهد لهناد بن السري > باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له والذي نفسي بيده لا يستقيم عبد حتى يستقيم لسانه ولا يستقيم لسانه حتى يستقيم قلبه ولا يكون مؤمنا حتى يأمره جاره غوائله
الزهد لهناد بن السري > باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
أن وفد عبد القيس لما أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم بالإيمان ثم قال هل تدرون ما الإيمان بالله ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا رسول الله الجزء الأول وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وتؤتوا من المغانم الخمس
الأموال لابن زنجويه > باب ما يستحب من توقير أئمة العدل وتعزيزهم