عدد النتائج : 284
في البحث عن (الافتقار إلى الله وترك سؤال المخلوقين)
أما الذي يقربك إلى الله فمسألته وأما الذي يقربك من الناس فترك مسألتهم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى > فصل وكما لا ينبغي أن يكون الخوف إلا من الله عز وجل كذلك لا ينبغي أن يكون الرجاء إلا منه
لا تجعل فيما بينك وبين الله عليك منعما واعدد النعمة عليك من غير الله مغرما
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
وينبغي للعاقل أن يقول ما ينبغي لي بعد علمي بأني أعبدك أن أرجو أو أؤمل غيرك
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
من طلب الفضل من غير ذي الفضل عدم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
أما تستحي أن تطلب الدنيا ممن يطلب الدنيا ؟ اطلب الدنيا ممن بيده الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
من نزلت به حاجة فأنزلها بالناس لم تسد فاقته
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
وسأل ربه عز وجل أن ينزع شهوة النساء من قلبه فكان لا يبالي أذكرا لقي أم أنثى وسأل ربه عز وجل أن يمنع قلبه من الشيطان وهو في الصلاة فلم يقدر عليه
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذكر عامر بن عبد قيس
من يغش سدة السلطان يقوم ويقعد ومن يجد بابا مغلقا يجد إلى جانبه بابا فيحا رحبا إن دعا أجيب وإن سأل أعطي
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد
لما قدم معاوية يريد الحج تلقاه أناس من أهل المدينة فقيل لأبي هريرة ألا تركب ؟ فتلقى أمير المؤمنين ؟ فقال إني أكره أن أركب مركبا لا أكون فيه ضامنا على الله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في العزلة
( أغنى وأقنى ) قال زعم الحضرمي أنه أغنى نفسه وأفقر الجزء الثاني الخلائق إليه
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
يأتي الرجل رجلا لا يملك له ولا لنفسه ضرا ولا نفعا فيحلف له أنك لذيت وذيت
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول