عدد النتائج : 1830
في البحث عن (رحمة الله الواسعة)
قال الرب عز وجل وعزتي وجلالي وارتفاعي فوق عرشي ما من أهل قرية ولا من أهل بيت ولا رجل باد كانوا على ما كرهت من معصيتي ثم تحولوا عنها إلى ما أحببت من طاعتي إلا تحولت لهم عما يكرهون من عذابي إلى ما يحبون من رحمتي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع
إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا وإن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
إن الله تجاوز لي عن أمتي ما حدثت أنفسها ما لم يعملوا أو يتكلموا
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على أن الله عز وجل يتجاوز عن ما يتوسوس به العبد إذا لم يعمل به أو يتكلم
يدنى المؤمن يوم القيامة من ربه حتى يضع عليه كنفه فيقرره بذنوبه فيقول هل تعرف ؟ فيقول رب أعرف قال فيقول فإني قد سترتها عليك في الدنيا وإني أغفرها لك اليوم فيعطى صحيفة حسناته وأما الكفار والمنافقون فينادى بهم على رؤوس الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
يقول الله عز وجل لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم ؟ فيقولون ربنا مالنا لا نرضى وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك ؟ فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك ؟ فيقولون أي رب وأي شيء أفضل من ذلك ؟ قال أحل عليكم رضواني فلا أ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة بذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ليصيبن أقواما سفع من النار عقوبة لذنوب أصابوها ثم ليدخلنهم الله الجنة بفضل رحمته وشفاعة الشافعين يقال لهم الجهنميون
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
ليصيبن أقواما سفع من النار بذنوب أصابوها ثم يخرجون فيسميهم أهل الجنة الجهنميون
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إن ربكم عز وجل رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له عشر إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له سيئة واحدة أو يمحوها الله عز وجل ولن يهلك على الله عز وجل إلا هالك
التوحيد لابن منده > ومن أسمائه الرحيم
إن الله عز وجل خلق مائة رحمة فمنها رحمة بها يتراحم الخلق وتسعة وتسعين ليوم الجزء الثاني القيامة
التوحيد لابن منده > ومن أسمائه الرحيم
أن أعرابيا قال اللهم ارحمني ومحمدا ولا ترحم معنا أحدا فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقد تحجرت واسعا يريد رحمة الله عز وجل
التوحيد لابن منده > ومن أسمائه الرحيم
خلق الله عز وجل مائة رحمة فوضع رحمة واحدة بين خلقه يتراحمون بها وعند الله عز وجل تسعة وتسعين
التوحيد لابن منده > ومن أسمائه الرحيم
يد الله بسطان لمسيء الليل ليتوب بالنهار ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع الشمس من مغربها
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الباسط صفة له
إن بالمغرب بابا فتحه الله للتوبة يوم خلق السماوات والأرض فلا يغلق حتى تطلع الشمس
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل التواب الرحيم
لما خلق الله الخلق قالها ثلاث مرات كتب في كتابه على نفسه فهو موضوع عنده على العرش إن الجزء الثاني رحمتي تغلب غضبي
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الخالق والخلاق
لا أحد أصبر على أذى يسمعه من الله يدعون له ولدا وهو يرزقهم ويعافيهم ويدفع عنهم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الدائم والدافع والديان
ما من أحد أصبر على أذى يسمعه من الله عز وجل إنهم يجعلون له ندا ويجعلون له ولدا وهو في ذلك يرزقهم ويطعمهم ويعافيهم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرازق والرزاق
ما أحد أصبر على أذى يسمعه من الله يدعون له ولدا وهو يرزقهم ويعافيهم
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرازق والرزاق
لم يستر الله عبدا في الدنيا إلا ستره الله في الآخرة
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل السبوح السريع الستار
لا يستر الله عبدا في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل السبوح السريع الستار
كان رجل من الأنصار عند النبي صلى الله عليه وسلم ومعه صبي له فجعل يضم إليه صبيه فقال أترحمه ؟ فقال نعم يا رسول الله فقال الله أرحم منك وهو أرحم الراحمين
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المضافة إلى صفاته وأفعاله
(إن الله كتب كتابا على نفسه فهو عنده إن رحمتي تغلب غضبي )
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها كتابه وأخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم
ووصف نفسه بالعلم والقدرة والرحمة ومنحها عباده للمعرفة عند الوجود فيهم والنكرة عند وجود المضاد فيهم
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها كتابه وأخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم
لما خلق الله الخلق كتب كتابا كتبه على نفسه فهو عنده فوق العرش إن رحمتي تغلب غضبي
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإذا ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
إني حرمت الظلم على نفسي وحرمته على عبادي فلا تظالموا
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم