-
122
-
109ملك الموت
عدد النتائج : 53
في البحث عن (أنواع الملائكة)
الملائكة قسمان
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النازعات > قوله تعالى والنازعات غرقا والناشطات نشطا
والملائكة أنواع لا يحصي عددهم إلا الله تعالى
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب بدء الخلق > باب ذكر الملائكة صلوات الله عليهم
(إن لله تعالى ملكا لو قيل له التقم السموات السبع والأرضين بلقمة واحدة لفعل تسبيحه سبحانك حيث كنت)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
(إن لله تعالى ملكا لو قيل له) (التقم السموات السبع والأرضين بلقمة واحدة لفعل)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
(الرعد ملك من ملائكة الله موكل بالسحاب معه مخاريق من نار يسوق بها السحاب حيث شاء الله)
فيض القدير > حرف الراء
للسماء أبوابا حقيقة وحفظة موكلين بها
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب الإسراء بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى السموات وفرض الصلوات
أصناف الملائكة
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > أبواب ذكر المخلوقات > باب ذكر السماء والسموات > ذكر أصناف الملائكة
إن ملائكة الرحمة هم الروحانيون وملائكة العذاب هم الكروبيون
الجامع لشعب الإيمان > الثالث من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالملائكة > فصل في معرفة الملائكة
إن لله عز وجل ملائكة سوى الحفظة يكتبون ما سقط من ورق الشجر فإذا أصاب أحدكم عرجة بأرض فلاة فليناد أعينوا عباد الله يرحمكم الله تعالى
الجامع لشعب الإيمان > الثالث من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالملائكة > فصل في معرفة الملائكة
إن الكروبين سكان السماء السابعة لا يعلمهم إلا الله تعالى كثرة
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
إن الله عز وجل أراد أن يخلق حملة العرش فقال كن فكون من الملائكة بعدد القطر
كتاب العظمة > ذكر خلق39 الملائكة وكثرة عددهم
إن لله تبارك وتعالى ملكا أعطاه أسماء الخلائق كلهم
كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
وما نزل جبريل بشيء من الوحي إلا ومعه أربعة حفظة من الملائكة
كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
إن لله تبارك وتعالى ملائكة ترعد فرائصهم من مخافته
كتاب العظمة > ذكر خلق جبريل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام الروح الأمين
خلق الله الملائكة لعبادته أصنافا فإن منهم الملائكة قياما صافين من يوم خلقهم إلى يوم القيامة وملائكة ركوعا خشوعا من يوم خلقهم إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إن لله ملائكة ترعد فرائصهم من مخافته ما منهم ملك تقطر دمعته من عينه إلا وقعت ملكا يسبح الله قال وملائكة سجود منذ خلق الله السماوات لم يرفعوا رؤوسهم ولا يرفعونها إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
أنهم بينما هم جلوس ليلة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ رمي بنجم فاستنار فقال ما كنتم تقولون إذا رمي بمثل هذا؟ قالوا كنا نقول ولد الليلة عظيم أو مات عظيم فقال إنها (لا يرمى بها) لموت أحد ولا لحياته ولكن ربنا عز وجل إذا قضى أمرا سبحت حملة العرش حتى يسبح
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
قالت الملائكة يا ربنا منا الملائكة المقربون ومنا حملة العرش ومنا الكرام الكاتبين ونحن نسبح الليل والنهار لا نسأم ولا نفتر خلقت بني آدم فجعلت لهم الدنيا فاجعل لنا الآخرة قال ثم عادوا فأجهدوا المسألة فقالوا مثل ذلك فقال جل جلاله لن أجعل صالح ذرية من خلقت بي
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو