عدد النتائج : 114
في البحث عن (الملائكة لا يعصون الله)
وطاعتهم لله تعالى ( الملائكة )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
(وطاعتهم لله تعالى ( الملائكة )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الثاني من أركان الشكر > بيان وجه الأنموذج في كثرة نعم الله تعالى وتسلسلها وخروجها عن الحصر والإحصاء > الطرف الثامن في بيان نعمة الله تعالى في خلق الملائكة عليهم السلام
الملائكة عباد مطيعون لله تعالى لا يدعون الربوبية ولا الألوهية
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في تأويله لحديث الصورة بأنها صورة الملك
أعمال الملائكة
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > أبواب ذكر المخلوقات > باب ذكر السماء والسموات > ذكر أعمال الملائكة
أن نبي الله سليمان كان إذا قام يصلي رأى شجرة نابتة بين يديه فيقول لها ما اسمك ؟ فتقول كذا فيقول لأي شيء أنت ؟ فتقول لكذا فإن كانت لدواء كتبت وإن كانت من غرس غرست فبينما هو ذات يوم يصلي إذا شجرة نابتة بين يديه فقال لها ما اسمك ؟ قالت الخرنوبة قال لأي شيء أ
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
في قوله عز وجل واتبعوا ما تتلو الشياطين قال كان سليمان إذا نبتت الشجرة قال لأي داء أنت ؟ فتقول لكذا وكذا فلما نبتت شجرة الحرنوبة الشامي قال لأي شيء أنت ؟ قالت لمسجدك أخربه قال تخربينه ؟ قالت نعم قال بئس الشجرة أنت فلم يلبث أن توفي فجعل الناس يقولون في مرض
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان
أذن لي أن أحدث عن ملك قد مرقت رجلاه الأرض السابعة والعرش على منكبه وهو يقول سبحانك أين كنت وأين تكون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب عجائب المخلوقات > باب ما جاء في الدجال وغيره مما يذكر
اجلس حتى أحدثك بغنى الرب تبارك وتعالى عن صلاة أبي جحش إن لله في سمائه ملائكة خشوعا لا يرفعون رؤوسهم حتى تقوم الساعة فإذا قامت الساعة رفعوا رؤوسهم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالملائكة > فصل في معرفة الملائكة
إن لله عز وجل ملائكة ترعد فرائصهم من مخافته
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
أن ملكا لما استوى الرب سبحانه وتعالى على كرسيه سجد فلم يرفع رأسه ولا يرفع رأسه حتى تقوم الساعة فيقول يوم القيامة يا رب لم أعبدك حق عبادتك إلا أني لم أشرك بك شيئا ولم أتخذ من دونك وليا
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
والله إن لله لملائكة قياما منذ خلقهم الله ما ثنوا أصلابهم وآخرين ركوعا ما رفعوا أصلابهم وآخرين سجودا ما رفعوا رؤوسهم حتى ينفخ في الصور النفخة الآخرة
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
لله في السماء الثانية ملائكة سجودا لا يرفعون رؤوسهم حتى تقوم الساعة
تعظيم قدر الصلاة > قصة عمر رضي الله عنه في صرع أبي جحش
إن لله ملائكة في السماء الدنيا قياما من يوم خلق الله السماوات والأرض إلى أن تقوم الساعة
تعظيم قدر الصلاة > قصة عمر رضي الله عنه في صرع أبي جحش
ما في السماوات السبع موضع إلا وعليه ملك قائم أو راكع أو ساجد
تعظيم قدر الصلاة > قصة عمر رضي الله عنه في صرع أبي جحش
إن لله ملائكة ترعد فرائصهم من خيفته ما منهم ملك يقطر دمعه من عينه إلا وقعت ملكا قائما يصلي
تعظيم قدر الصلاة > قصة عمر رضي الله عنه في صرع أبي جحش
كنت ببيت المقدس فصليت العتمة ونمت فإذا أنا بالأبواب مغلقة وإذا أنا بحفيف أجنحة وإذا واحد يقول سبحان الدائم القائم سبحان الحي القيوم سبحان الله وبحمده سبحان القدوس رب الملائكة والروح سبحان العلي الأعلى سبحانه وتعالى فإذا قالها قالوها فقلت لواحد منهم من هذا
كتاب الدعاء > باب تحميد الملائكة وتسبيحهم
إن الجزء الثاني الله تبارك وتعالى لم يكلم ملكا قط فيبدأ فيكلمه حتى يسبحه فلا يجيبوه حتى يبدأه بالتسبيح
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن لله ملائكة ترعد فرائصهم من مخافته ما منهم ملك تقطر دمعته من عينه إلا وقعت ملكا يسبح الله قال وملائكة سجود منذ خلق الله السماوات لم يرفعوا رؤوسهم ولا يرفعونها إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو