عدد النتائج : 5377
في البحث عن (وظائف الملائكة)
لله تعالى ملائكة صفوفا يقول أولهم سبحان الملك ذي الملك
كتاب العظمة > ذكر خلق جبريل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام الروح الأمين
ما من فجر يطلع إلا نزل الجزء الثالث سبعون ألف ملك من الملائكة حتى يحفوا بالقبر يضربون بأجنحتهم
كتاب العظمة > ذكر خلق جبريل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام الروح الأمين
وكل بالشمس سبعة أملاك يرمونها بالثلج ولولا ذلك ما أصابت شيئا إلا أحرقته
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
أقبلت يهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا أبا القاسم إنا نسألك عن خمسة أشياء فإن أنبأتهن عرفنا أنك نبي واتبعناك قالوا فأخبرنا عن الرعد ما هو ؟ قال ملك من الملائكة موكل بالسحاب معه مخاريق من نار ليسوق بها السحاب حيث شاء الله قالوا فما الصوت الذي نس
كتاب العظمة > صفة الرعد والبرق
الليل مؤكل به ملك يقال له شراهيل
كتاب العظمة > صفة الأرضين وما فيهن من خلق الله عز وجل الذي أتقن كل شيء
لما نزلت آية الدين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول من جحد آدم عليه السلام قالها ثلاث مرار لما خلق الله عز وجل آدم عليه السلام مسح ظهره فأخرج منه ما هو ذارئ إلى يوم القيامة فجعل يعرضهم عليه فرأى فيهم رجلا يزهر الجزء الخامس فقال أي رب أي بني هذا ؟ ق
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما أو قال أربعين ليلة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله الملك فيؤمر بأربع كلمات اكتب رزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وب
كتاب العظمة > ذكر لطيف صنع الله وحكمته سبحانه وتعالى وحسن تقديره وعجيب صنيعه وحسن تركيب خلقه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج مشى أصحابه أمامه وتركوا ظهره للملائكة
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > صفة مشيه والتفاته صلى الله عليه وسلم
إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله عز وجل إليه الملك بأربع كلمات رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد قال فوالذي نفس محمد بيده إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ثم يدركه ما
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق أحدكم الجزء الرابع يجمع في بطن أمه أربعين ليلة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا فيؤمر بأربع كلمات فيقول اكتب عمله وأجله ورزقه وشقيا أو سعيدا فإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيغلب ع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق ابن آدم يجمع في بطن أمه لأربعين ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا فيكتب أربعا أجله وعمله الجزء الرابع ورزقه وشقيا أو سعيدا قال عبد الله فوالذي نفس محمد بيده إن العبد ليعمل بعمل أهل النار حتى لا يكون بينه وبين النار إل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل الرحم فيقول أي رب ماذا ؟ فيقول غلام أو جارية أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم ؟ فيقول أي رب أشقي أم سعيد ؟ فيقول كذا وكذا فيقول أي رب ما أجله ؟ فيقول عز وجل كذا وكذا فيقول أي رب ماذا رزقه ؟ فيقول كذا وك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إذا استقرت النطفة في الرحم بعث الله إليها ملكا موكلا بالأرحام فيقول يا رب ما أكتب أذكر أو أنثى ؟ قال فيقضي الرب ويكتب الملك ثم يقول رب أشقي أم سعيد ؟ قال فيقضي الرب ويكتب الملك ثم يكتب مصائبه ورزقه وأجله ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء خمس يكن ف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إذا مر بالنطفة اثنتان وأربعون ليلة بعث الله عز وجل إليها ملكا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها فقال يا رب أذكر أم أنثى ؟ فيقضي الرب ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب أجله ؟ فيقضي ربك ما شاء ثم يقول يا رب رزقه ؟ فيقضي ربك ما شاء ويكتب الملك ثم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
يدخل الملك على النطفة بعدما استقرت في الرحم أربعين أو خمسا وأربعين فيقول يا رب أذكر أو أنثى فيقول الله عز وجل فيكتب ثم الجزء الرابع يقول يا رب أشقي أو سعيد ؟ فيقول الله فيكتب ثم يكتب مصيبته وأثره ورزقه وعمله ثم تطوى الصحف فلا يزاد على ما فيها ولا ينقص
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكا فيقول يا رب نطفة يا رب علقة يا رب مضغة فإذا أراد الله خلقه قال أي رب ذكر أم أنثى ؟ أشقي أم سعيد ؟ فما الرزق ؟ فما الأجل ؟ فيكتب ذلك في بطن أمه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل حين يريد أن يخلق الخلق يبعث ملكا فيدخل على الرحم فيقول أي رب ماذا ؟ فيقول غلام أو جارية أو ما شاء الله أن يخلق في الرحم ؟ فيقول أي رب أشقي أم سعيد ؟ فيقول كذا وكذا فيقول أي رب ما أجله ؟ فيقول كذا وكذا فيقول أي رب ما خلقه ؟ فيقول كذا وكذا قا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إذا تكلم الله بالوحي سمع أهل السماء للسماء صلصلة كجر السلسلة على الصفا فيصعقون حتى يأتيهم جبريل فإذا جاءهم جبريل فزع عن قلوبهم فيقولون يا جبريل ماذا قال ربكم ؟ قال يقول الحق قال فينادون الحق الجزء الخامس الحق
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما جاءت به السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه بأن القرآن كلام الله
إذا تكلم الله بالوحي سمع صوته أهل السماء فيخرون سجدا حتى إذا فزع عن قلوبهم نادى أهل السماء أهل السماء ماذا قال ربكم ؟ قالوا الحق قال كذا وكذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما جاءت به السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه بأن القرآن كلام الله
عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى إذا تكلم بالوحي سمع أهل السماء صلصلة كجر السلسلة على الصفا فيصعقون فلا يزالون كذلك حتى يأتيهم جبريل فيقولون يا جبريل ماذا قال ربك ؟ قال يقول الحق قال فيتنادون الحق الحق
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب التصديق بأن الله تبارك وتعالى كلم موسى، وبيان كفر من جحده وأنكره
خلق الله الملائكة لعبادته أصنافا فإن منهم الملائكة قياما صافين من يوم خلقهم إلى يوم القيامة وملائكة ركوعا خشوعا من يوم خلقهم إلى يوم القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان