عدد النتائج : 150
في البحث عن (عذاب عصاة المؤمنين في القبر)
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان يمشي بالنميمة وأما هذا فكان لا يستنزه من بوله ثم دعا بعسيب رطب فجعل على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > طاوس عن ابن عباس
عامة عذاب القبر الجزء الحادي عشر من البول فاستنزهوا من البول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > ومما روى مجاهد عن ابن عباس
كان يقول اللهم إني أعوذ بك من الشيطان من همزه ونفخه أحسبه قال ونفثه الجزء الحادي عشر ومن عذاب القبر فقيل يا رسول الله ما هذا الذي تعوذ منه ؟ قال أما همزه فالذي يوسوسه وأما نفثه فالشعر وأما نفخه فالذي يلقى من الشبه يعني في الصلاة ليقطع عليه صلاته أو على ال
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > كريب عن ابن عباس
إذا مات أحدكم يعرض على مقعده بالغداة والعشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار يقال هذا مقعدك حتى تبعث
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
إذا مات أحدكم يعرض على مكانه بالغداة والعشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
أكثر عذاب القبر في البول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
فقلت لأبي هريرة ما المنهوش ؟ قال الذي تنهشه الدواب والحيات ثم يضيق عليه قبره
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو حازم عن أبي هريرة > أبو مالك الأشجعي
قد رأى اليقين للمؤمن الأول ويقال للفاجر وذكر كلمة فلا يبقى في الأرض دابة إلا صارت في جسده
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو حازم عن أبي هريرة > أبو مالك الأشجعي
أمر بعبد من عباد الله أن يضرب في قبره مائة جلدة فلم يزل يسأل ويدعو حتى صارت جلدة واحدة فجلد جلدة واحدة فامتلأ قبره عليه نارا فلما ارتفع عنه قال علام جلدتموني ؟ قالوا إنك صليت صلاة بغير طهور ومررت على مظلوم فلم تنصره
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الذي أمر بجلده في قبره مائة جلدة فلم يزل يسأل ويدعو حتى رد إلى جلدة واحدة
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما يعذبان وما يعذبان في كبير أما هذا فكان لا يستبرئ من بوله وأما هذا فكان يمشي بالنميمة ثم دعا بعسيب رطب فشقه باثنين فغرس على هذا واحدا وعلى هذا واحدا ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يعذب به الناس في قبورهم
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا ورجل آخر إذ مر بقبرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن صاحبي هذين القبرين ليعذبان ومن يأتيني بجريدة من هذا النخل فاستبقت أنا والرجل فسبقته فكسرت منها جريدة فأتيت بها النبي صلى الله عليه وسلم فشقها من أعلاها
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يعذب به الناس في قبورهم
أكثر عذاب القبر بالبول
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله أكثر عذاب القبر بالبول
إن عامة عذاب القبر من البول فتنزهوا من البول
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله أكثر عذاب القبر بالبول
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسير فأتى على قبرين يعذب صاحباهما فقال ما يعذبان في كبير ثم قال بلى أما أحدهما فكان يغتاب الناس وأما الآخر فكان لا يتأدى من بوله ثم أخذ صلى الله عليه وسلم جريدة رطبة أو جريدتين فكسرهما ثم غرس صلى الله عليه وسلم كل كس
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطهارة > باب إزالة النجاسات
إن عامة عذاب القبر من البول فتنزهوا من البول
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الطهارة > باب الاستطابة
يقول الله تبارك وتعالى لملك الموت انطلق إلى وليي فأتني به فإني قد جربته بالسراء والضراء فوجدته حيث أحب ائتني به فلأريحنه قال فينطلق إليه ملك الموت ومعه خمسمائة من الملائكة معهم أكفان وحنوط من الجنة ومعهم ضبائر الريحان أصل الريحانة واحد وفي رأسها عشرون لون
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إذا قبر أحدكم أو الإنسان أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما المنكر وللآخر النكير فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل ؟ فهو قائل ما كان يقول فإن كان مؤمنا قال هو عبد الله ورسوله أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فيقولان إن كنا لنعلم أنك تقول ذ
كتاب الشريعة > باب ذكر الإيمان والتصديق بمسألة منكر ونكير
إن أحدكم إذا مات عرض على مقعده بالغداة والعشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجزء الثالث الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار يقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله عز وجل إليه يوم القيامة
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان قال فيقولون ذلك حتى تخرج وذكر الحديث بطوله قال فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع ثم يقال فيم كنت ؟ فيقول في الإس
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
عن ابن عباس قال مر النبي صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة وأما الآخر فكان لا يستبرئ من بوله
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب طهارات الأبدان والثياب > جماع أبواب إزالة النجاسة عن الأبدان والثياب وإيجاب تطهيرها > ذكر إثبات نجاسة البول والتنزه منه، وإيجاب تطهير البدن منه
إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم فإن كانت صالحة قالت قدموني وإن كانت غير صالحة قالت لأهلها يا ويلها أين تذهبون بها يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان ولو سمع الإنسان لصعق
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب الإسراع بالجنازة
إن العبد إذا وضع في قبره وتولى عنه أصحابه إنه ليسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فيقعدانه فيقولان ما كنت تقول في هذا الرجل لمحمد صلى الله عليه وسلم؟ فأما المؤمن فيقول أشهد أنه عبد الله ورسوله فيقال انظر إلى مقعدك من النار قد أبدلك الله به مقعدا من الجنة فيراهما
شرح السنة > كتاب الجنائز > باب السؤال في القبر
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبر يعذب صاحبه فقال إن صاحب هذا القبر ليعذب في غير كبير ثم دعا بجريدة فوضعها على قبره وقال لعله يخفف عنه ما كانت رطبة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجنائز > باب عذاب القبر وفتنته وما جاء فيمن لم يؤمن بعذاب القبر والإسراع عند وادي ثمود
عن أبي سعيد الخدري قال دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد فرأى ناسا يكشرون فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أكثرتم ذكر هاذم اللذات فإنه يشغلكم عن ما أرى وأكثروا ذكر هاذم اللذات الموت فإنه لم يأت على القبر يوم إلا وهو يقول أنا بيت الوحدة والغربة أ
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
عن أبي رافع قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى العصر ذهب إلى بني عبد الأشهل فيتحدث عندهم حتى المغرب قال أبو رافع بينا النبي صلى الله عليه وسلم يسرع إلى المغرب إذ مر بالبقيع فقال أف لك أف لك فاستأخرت وظننت أنه يريدني فقال ما لك أمس ؟ فقلت أحدثت ح
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبرين فقال إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة فقال ثم أخذ جريدة فشقها بنصفين فغرز في كل قبر واحدة فقيل يا رسول الله لم فعلت هذا ؟ فقال لعله أن يخفف عنهما ما لم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إنك بلت يوما ثم صليت على غير وضوء ودعاك مظلوم فلم تجبه
الزهد لهناد بن السري > باب في قوله تعالى معيشة ضنكا
إذا مات أحدكم أري مقعده بالغداة والآصال إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار ثم يقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب عرض الرجل على مقعده
إذا قبر أحدكم أتاه ملكان أسودان أزرقان يقال لأحدهما منكر والآخر نكير فيقولان ما كنت تقول في هذا الرجل محمد ؟ فهو قائل ما كان يقول إن كان مؤمنا قال هو عبد الله ورسوله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله قال فيقولان إن كنا لنعلم أنك تقول ذلك
السنة لابن أبي عاصم > باب في القبر وعذاب القبر