عدد النتائج : 269
في البحث عن (لباس أهل الجنة)
ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة وإن أدنى لؤلؤة عليها يضيء ما بين المشرق والمغرب وإنه لتكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول إن القرآن يلقى صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه قبره كالرجل الشاحب يقول هل تعرفني؟ فيقول له ما أعرفك فيقول أنا صاحبك القرآن الذي أظمأتك في الهواجر وأسهرت ليلك وإن كل تاجر من وراء تجارته وأنت اليوم من وراء كل تجار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > باب فضل القرآن
قلنا يا رسول الله إذا كنا عندك رقت قلوبنا وكنا من أهل الآخرة فإذا فارقناك وشممنا النساء والأولاد أعجبتنا الدنيا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كنتم تكونون أو لو أنكم كنتم تكونون إذا فارقتموني كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة بأكفها ولزارتكم في بيوت
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في بناء الجنة وترابها وحصبائها وغير ذلك مما يذكر
أن رجلا قال يا رسول الله أخبرنا عن ثياب أهل الجنة أخلق يخلق أم نسج ينسج؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم وضحك بعض القوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مم تضحكون الجزء الثامن أمن جاهل يسأل عالما ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أين السائل؟ فقال ها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في ثياب أهل الجنة وصفة نسائها وغناء الحور العين
إن الرجل ليتكئ في الجنة مسيرة سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه امرأة فتضرب على منكبه فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب فتسلم عليه فيرد عليها السلام ويسألها من أنت؟ فتقول أنا من المزيد وإنه ليكون عليها سبعون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب فيما أعد الله سبحانه وتعالى للمؤمنين
من لبس الحرير يعني في الدنيا فلن يلبسه في الآخرة
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها
عن عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر وكان خال ولد عطاء قال أرسلتني أسماء إلى عبد الله بن عمر فقالت بلغني أنك تحرم ثلاثة أشياء العلم في الثوب وميثرة الأرجوان وصوم رجب كله فقال لي عبد الله أما ما ذكرت من رجب فكيف بمن الجزء الثامن يصوم الأبد ؟ وأما ما ذكرت من
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها
من ترك اللباس وهو يقدر عليه تواضعا لله دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخير من حلل الإيمان يلبس من أيها شاء
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
من عزى ثكلى كسي بردا من برود الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
قلت يا رسول الله ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا في الدنيا فكنا من أهل الآخرة ؟ وإذا خرجنا من عندك أحببنا الدنيا واشتهيناها وشممنا النساء والأولاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونون على الحال التي أنتم عليها عندي لزارتكم الملائكة في بيوتكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من يدخل الجنة ينعم لا يبؤس ولا يبلى ثيابه ولا يفنى شبابه في الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
نخل الجنة كربها ذهب أحمر الجزء الأول وجذوعها زمرد أخضر وسعفها كسوة لأهل الجنة منها مقطعاتهم وحللهم وثمرها أمثال القلال والدلاء أحلى من العسل وألين من الزبد ليس له عجم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قوله تعالى من سندس وإستبرق قال الإستبرق الديباج الغليظ
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه من هذه الآية والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ألم تر أن الله قال ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن عليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إن أهل الجنة لا يتغوطون ولا يمتخطون ولا يمنون ولا يبزقون إنما نعيمهم الذي هم فيه مسك يتحدر من جلودهم كالجمان وعلى الجزء الثاني أبوابهم كثبان من المسك يزورون الله في الجمعة مرتين فيجلسون على كراسي من ذهب مكللة باللؤلؤ والياقوت والزبرجد ينظرون إلى الله وينظ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
أتى أعرابي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت ثياب أهل الجنة أنعملها بأيدينا ؟ فضحك القوم فقال رسول الله ما يضحككم من جاهل سأل عالما ؟ ولكنها ثمرات
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
لو أن ثوبا من ثياب الجنة نشر اليوم في الدنيا لصعق من ينظر إليه وما حملته أبصارهم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ذكر لنا أن الرجل إذا دخل الجنة صور صورة أهل الجنة وألبس لباسهم وحلي حليتهم وأري أزواجه وخدمه يأخذه سوار فرح لو كان ينبغي له أن يموت لمات من سوار فرحه فيقال له أرأيت سوار فرحتك هذه فإنها قائمة لك أبدا
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
الحلية تبلغ حيث انتهى الوضوء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
من ترك اللباس وهو يقدر عليه تواضعا لله عز وجل دعاه الله عز وجل يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من حلل الإيمان يلبس أيها شاء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد يونس عليه السلام
قلت يا رسول الله أخبرنا عن الجنة ما بناؤها ؟ قال لبنة من ذهب ولبنة من فضة ملاطها المسك الأذفر وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت من يدخلها ينعم ولا يبؤس ويخلد ولا يموت ولا يفنى شبابه ولا تبلى ثيابه
الزهد لهناد بن السري > باب قصور أهل الجنة
أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم سرقة من حرير فجعل القوم يتناولونها بينهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعجبون منها ؟ قالوا نعم يا رسول الله فقال والذي نفسي بيده لمناديل سعد بن معاذ في الجنة خير منها
الزهد لهناد بن السري > باب كسوة أهل الجنة
أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم جبة من ديباج منسوج فيها الذهب فلبسها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قام على المنبر أو قعد ولم يتكلم ثم نزل فجعل الناس يلمسونها بأيديهم فقال أتعجبون من هذه لمناديل سعد بن معاذ في الجنة أحسن منها
الزهد لهناد بن السري > باب كسوة أهل الجنة
أن عطارد بن حاجب أهدى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبا من ديباج كساه إياه كسرى فاجتمع إليه الناس فجعلوا يلمسونه ويعجبون ويقولون يا رسول الله أنزل عليك هذا من السماء ؟ فقال لا تعجبون فوالذي نفسي بيده لمناديل سعد بن معاذ في الجنة خير من هذا يا غلام اذه
الزهد لهناد بن السري > باب كسوة أهل الجنة
من يدخل الجنة ينعم لا يبؤس لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه في الجنة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
كتاب العظمة > صفة السماوات