عدد النتائج : 270
في البحث عن (علاقة الأخذ بالأسباب بالقدر)
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بك
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة النساء > تفسير الآيات من 81 إلى 102
قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة المائدة > تفسير الآيات من 19 إلى 38
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الأنفال > تفسير الآيات من 46 إلى 76
وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة يوسف > تفسير الآيات من 58 إلى 86
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة يوسف > تفسير الآيات من 87 إلى 111
كنا في جنازة فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ببقيع الغرقد فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس ومعه مخصرة فنكس ونكت بها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والليل إذا يغشى > قوله تعالى فأما من أعطى واتقى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو مع جنازة ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والليل إذا يغشى > قوله تعالى وأما من بخل واستغنى
قيل يا رسول الله أعلم أهل الجنة من النار ؟ قال نعم قال ففيم يعمل العاملون ؟ قال كل ميسر لما خلق له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > والليل إذا يغشى > قوله تعالى وأما من بخل واستغنى
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > تتمة سورة آل عمران
يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النساء
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بك
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النساء
قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المائدة
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنفال
وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة يوسف عليه السلام
يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة يوسف عليه السلام
القدر لا يزاحم سببية الأسباب لمسبباتها
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر الإيمان بالقدر > مراتب القضاء والقدر في إيجاد العالم
كلا ميسر لما خلق له
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق الله تعالى
كلا ميسر لما خلق له
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان طريق كشف الغطاء عن الشكر في حق الله تعالى
قيل يا رسول الله أرأيت ما نعمل أشيء قد فرغ منه أم أشيء نستأنفه ؟ فقال كل امرئ مهيأ لما خلق له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي الدرداء رضي الله عنه > ما روى فضالة بن عبيد عن أبي الدرداء
قيل يا رسول الله أو ذكروا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو هذا يا نبي الله أرأيت ما نعمل ؟ أشيئا نبتديه ؟ أم شيئا قد فرغ منه ؟ فقال لا بل شيء قد فرغ منه قال فقال القوم بعضهم لبعض فالجد إذا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
أن عمر بن الخطاب قال يا رسول الله أرأيت ما نعمل أشيء فرغ منه أو شيء يستأنف ؟ قال بل شيء قد فرغ منه قال ففيم العمل ؟ قال كل ميسر لما خلق له
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
إذا كان أجل رجل بأرض أثبت له بها حاجة فإذا بلغ أقصى أجله قضى أجله قبض فتقول الأرض يوم القيامة يا رب هذا ما استودعتني
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الأنعام > قوله تعالى وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع
إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له بها حاجة
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الأنعام > قوله تعالى وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع
عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من أحد من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والن
كتاب الشريعة > باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله تعالى خلق خلقه
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسول الل
شرح السنة > كتاب الإيمان > باب الإيمان بالقدر
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال أقوام يشرفون المترفين ويستخفون بالعابدين ويعملون بالقرآن ما وافق أهواءهم وما خالف أهواءهم تركوه فعند ذلك يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض ويسعون فيما يدرك بغير سعي من القدر المقدور والأجل المكتوب وا
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
كان النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فأخذ شيئا فجعل ينكت به في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له قال أما من كان من أهل السعادة فسييسر لع
الأدب المفرد > باب قول الرجل عند التعجب سبحان الله
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
خرجنا على جنازة فبينا نحن بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وبيده مخصرة فجاء فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة أو النار وإلا قد كتب شقية أو سعيدة قال فقال رجل أفلا نتكل على كتابنا يا رسو
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر عنزته وحربته وعصاه وقضيبه صلى الله تعالى عليه وسلم