عدد النتائج : 584
في البحث عن (نزول سورة آل عمران)
لما نزلت ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه قالت اليهود فنحن مسلمون فقال الله عز وجل فاخصمهم بحجتهم وقل إن الله فرض على المسلمين حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر من أهل الملل فإن الله غني عن العالمين
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
لما نزلت هذه الآية ولله على الناس حج البيت جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل الملل مشركي العرب والنصارى واليهود والمجوس والصابئين فقال إن الله عز وجل قد فرض عليكم الحج فحجوا البيت فلم يقبله إلا المسلمون ثم كفروا بالبيت وذلك قوله عز وجل ومن كفر يعني من
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
في قوله عز وجل ومن كفر فإن الله غني عن العالمين من إن حج لم يره برا ومن تركه لم يره إثما
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
فينا نزلت في بني سلمة وبني حارثة إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما
نزلت في قتلى أحد ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ونزل فيهم ويتخذ منكم شهداء وقتل منهم سبعون رجلا أربعة من المهاجرين حمزة بن عبد المطلب من بني هاشم ومصعب بن عمير من بني عبد الدار والشماس بن عثمان من بني مخزوم وعبد الله بن
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
سئل عبد الله عن قوله عز وجل ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم فقال أما إنا قد سألنا عن ذلك الجزء الثالث فقال أرواحهم كطير خضر تسرح في الجنة في أيها شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش فبينا هم كذلك إذ طلع عليهم ربك عز وجل اطلاعة
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
كانت بدر متجرا في الجاهلية وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم واعد أبا سفيان أن يلقاه بها ولقيهم الجزء الثالث رجل فقال لهم إن بها جمعا عظيما من المشركين فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس فأتوا بدرا فلم يلقوا أحدا فرجع الجبان ومضى الجريء فتسوقوا بها و
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا
قالت أم سلمة يا رسول الله ألا أسمع الله عز وجل ذكر النساء في الهجرة بشيء ؟ فأنزل الله عز وجل فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى إلى آخر الآية قال قالت الأنصار هي أول ظعينة قدمت علينا
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى
لما أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا يوم بدر فقدم المدينة جمع يهود في سوق قينقاع فقال يا معشر يهود أسلموا قبل أن يصيبكم بمثل ما أصاب قريشا فقالوا يا محمد لا يغرنك من نفسك أنك قتلت نفرا من قريش كانوا أغمارا لا يعرفون القتال إنك لو قاتلتنا لعرفت أنا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب غزوة بني قينقاع
أنزل الله جل ثناؤه ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب ما جاء في قتل كعب بن الأشرف
إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا بنو سلمة وبنو حارثة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب ذكر عدد المسلمين يوم أحد وعدد المشركين
فنزل وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب تحريض النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على القتال يوم أحد
وأنزل الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه فصدق الله وعده وأراهم الفتح فلما عصوا أعقبهم البلاء
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب الملكين اللذين كانا يقاتلان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كسرت رباعيته وشج فجعل يسلت الدم عن وجهه ويقول كيف يفلح قوم شجوا نبيهم وكسروا رباعيته وهو يدعوهم قال فأنزل الله عز وجل ليس لك من الأمر شيء
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب شدة رسول الله صلى الله عليه وسلم في البأس
أنزل على طائفة منهم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
قوله عز وجل ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
وإن النعاس ليغشاني ما أسمعها منه إلا كالحكم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
غشينا النعاس الجزء الثالث ونحن في مصافنا يوم أحد
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
قوله إذ يغشيكم النعاس أمنة منه
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
فكان مما نزل من القرآن في يوم أحد ستون آية من آل عمران
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
سألنا عبد الله بن مسعود عن هذه الآية ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون قال أما إنا قد سألنا عن ذلك فقال أرواحهم كطير خضير تسرح في أيها شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش قال فبينما هم كذلك إذ اطلع عليهم ربك اطلاعة فقال س
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم
لما ألقي إبراهيم عليه السلام في النار قال حسبنا الله ونعم الوكيل وقالها محمد صلى الله عليه وسلم حين قالوا الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب خروج النبي صلى الله عليه وسلم إلى حمراء الأسد
لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله عز وجل أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة وتأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مأكلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا من يبلغ إخواننا عنا أنا أحياء في الجنة نرزق لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكل
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
قول الله عز وجل ( فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم )
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > كتاب جامع فضائل أهل البيت رضي الله عنهم
معنى قوله جل ذكره ( وما كان لنبي أن يغل )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب تعظيم أمر الغلول > معنى قوله جل ذكره وما كان لنبي أن يغل
فقدت قطيفة حمراء يوم بدر مما أصيب من المشركين فقال الناس لعل النبي صلى الله عليه وسلم أخذها فأنزل الله تبارك وتعالى ( وما كان لنبي أن يغل )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب تعظيم أمر الغلول > معنى قوله جل ذكره وما كان لنبي أن يغل
عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين صبرا يقتطع بها مال امرئ لقي الله وهو عليه غضبان قال فأنزل الله تصديق ذلك ( إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا ) إلى آخر الآية قال فدخل الأشعث بن قيس فقال ما يحدثكم أبو عب
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الدعوى والبينات > ذكر تحذير النبي صلى الله عليه وسلم أمته عقوبة من أخذ مالا بغير حقه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو غضبان فقال الأشعث بن قيس في والله كان الجزء الثاني عشر بيني وبين رجل من اليهود أرض فجحدني فقدمته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي رسول الله صلى الل
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الأيمان والنذور > ذكر التغليظ في اليمين الكاذبة يقتطع بها الحالف مال المسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحلف رجل على يمين صبر يقتطع بها مالا هو فيها فاجر إلا لقي الله وهو عليه غضبان قال فأنزل الله ( إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا ) الآية فجاء الأشعث بن قيس وعبد الله يحدثهم فقال في نزلت وفي رجل خاصمته في بئر
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر القسامة > ذكر الحكم بالبينة على المدعي واليمين على المدعى عليه
كان رجل من الأنصار أسلم ثم ارتد ولحق بالشرك ثم ندم فأرسل إلى قومه أن سلوا لي رسول الله صلى الله عليه وسلم هل لي من توبة ؟ [قال ] فنزلت ( كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات ) إلى قوله ( إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحو
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المرتد > ذكر أخبار رويت في هذا الباب