عدد النتائج : 213
في البحث عن (بكاء أبي بكر)
خطبنا أبو بكر فقال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام أول ثم استعبر ثم قال سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة ولا تحاسدوا الجزء العاشر ولا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تنافسوا وكونوا إخوانا كما أمركم الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > مسألة المعافاة وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أبي بكر الصديق رضي الله عنه في ذلك
وكان أبو بكر رجلا بكاء لا يملك عينيه إذا قرأ القرآن
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب بعض الأمور الكائنة بعد بعثته صلى الله عليه وسلم > الباب العشرون في إرادة أبي بكر رضي الله عنه الهجرة إلى الحبشة وإلى المدينة
لم أعقل أبوي إلا وهما يدينان الدين ولم يمض علينا يوم إلا الجزء الثامن عشر يأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه طرفي النهار بكرة وعشيا فلما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجرا نحو الحبشة حتى إذا بلغ الغماد لقيه ابن الدغنة فقال أين تريد يا أبا بكر ؟ فقال أ
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
إن رسول الله عليه السلام خطبنا عام أول ثم بكى أبو بكر فقال سلوا الله المعافاة فإن الناس لم يعطوا بعد اليقين شيئا هو أفضل من المعافاة وفيه ألا وعليكم بالصدق فإنه مع البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه مع الفجور وهما في النار لا تدابروا ولا تقاطعوا ولا تب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في الحسد هل يتسع لأحد من الناس في حال من الأحوال أم لا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر فنزل ذا الحليفة خرج الصبيان فيخبرونهم عن أهليهم وأخبر أسيد بن حضير بموت امرأته فبكى فقيل له أتبكي فقال وما لي لا أبكي وقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن العرش اهتزت أعواده لموت سعد بن معاذ
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في اهتزاز العرش لموت سعد بن معاذ
منبري هذا على ترعة من ترع الجنة إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء الله أن يعيش وبين لقاء ربه فبكى أبو بكر رضي الله عنه الحديث مثل حديث أبي سعيد رضي الله عنه وفيه ولكن ود وإخاء إيمان
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب المناقب > باب فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه
ما أكثر ما رأيت قريشا أصابت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما كانت تظهره من عداوته؟ فقال لقد رأيتهم وقد اجتمع أشرافهم يوما في الحجر فذكروا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالوا ما رأينا مثل ما صبرنا عليه من هذا الرجل قط سفه أحلامنا وشتم آباءنا وعاب ديننا وف
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ذكر ما لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم من أذى المشركين
إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فقال إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء الله أن يعيش فيها ويأكل من الدنيا ما شاء الله أن يأكل منها وبين لقاء ربه عز وجل فاختار لقاء ربه عز وجل قال فبكى أبو بكر فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أ
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في استئذانه أزواجه في أن يمرض في بيت عائشة رضي الله عنها
ما جاء في أمره حين اشتد به المرض أبا بكر الصديق رضي الله عنه أن يصلي بالناس
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في أمره حين اشتد به المرض أبا بكر الصديق رضي الله عنه أن يصلي بالناس
مروا أبا بكر فليصل بالناس
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ووفاته > باب ما جاء في أمره حين اشتد به المرض أبا بكر الصديق رضي الله عنه أن يصلي بالناس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عبدا من عباد الله عز وجل خير بين الدنيا وبين ما عند ربه فاختار ما عند ربه عز الجزء الرابع وجل فبكى أبو بكر رضي الله عنه وعلم أنه يريد نفسه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم سدوا الأبواب الشوارع في المسجد إلا باب أبي بكر
كتاب الشريعة > باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما > باب ذكر مواساة أبي بكر للنبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأهله
خرج أبو بكر مهاجرا قبل أرض الحبشة حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه ابن الدغنة وهو سيد الجزء الرابع القارة فقال أين تريد يا أبا بكر ؟ قال أخرجني قومي فأريد أن أسيح في الأرض فأعبد ربي عز وجل قال فإنك لا تخرج ولا يخرج مثلك أنت تكسب المعدم وتصل الرحم وتحمل الكل وت
كتاب الشريعة > باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما > باب ذكر صبر أبي بكر في ذات الله عز وجل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت عائشة يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق ومتى يقم مقامك لا يستطيع أن يصلي بالناس فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قال فأتاه الرسول فقال له فصلى بالناس حياة رسول الله صلى الله علي
كتاب الشريعة > باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما > باب ذكر بيان تقدمة أبي بكر رضي الله عنه على جميع الصحابة
ألا إن أبا بكر رحمه الله عنه كان أواها منيب القلب ألا وإن عمر رضي الله عنه ناصح الله فنصحه
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > كتاب مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في أبي بكر وعمر وعثمان > باب ذكر مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في أبي بكر وعمر وعثمان
سمعت أبا بكر الصديق يقول على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكى أبو بكر حين ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سري عنه فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في القيظ عام الأول سلوا الله العفو والعافية واليقين في الآخرة والأولى
شرح السنة > كتاب الدعوات > باب جامع الدعاء
لم أعقل أبوي قط إلا وهما يدينان الدين ولم يمر علينا يوم إلا يأتينا فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم طرفي النهار بكرة وعشية فلما ابتلي المسلمون خرج أبو بكر مهاجرا نحو أرض الحبشة حتى إذا بلغ برك الغماد لقيه ابن الدغنة وهو سيد القارة قال أين تريد يا أبا بكر؟
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب الهجرة
منبري هذا الجزء السابع على ترعة من ترع الجنة إن رجلا خيره ربه عز وجل بين أن يعيش في الدنيا ما شاء أن يعيش وبين لقاء ربه فبكى أبو بكر فقال ألا تعجبون رجل خيره ربه بين أن يعيش وبين لقاء ربه وأنه اختار لقاء ربه وإن هذا يبكي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > فضائل أبي بكر الصديق وما جاء في صفته رضي الله
وكان أبو بكر إذا بكى لا يملك دمعه حين يقرأ القرآن
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
لم تؤتوا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فسلوا الله العافية
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في بيان النبي صلى الله عليه وسلم وفصاحته
لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فاسألوا الله العافية
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في محنة الجراد والصبر عليها "
سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد مثل يقين بعد معافاة ولا أشد من ريبة بعد كفر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي بكر الصديق عليه السلام
أغمي على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه فأفاق فقال حضرت الصلاة ؟ فقالوا نعم فقال مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل للناس أو قال بالناس قال ثم أغمي عليه فأفاق فقال حضرت الصلاة ؟ فقالوا نعم فقال مروا بلالا فليؤذن ومروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت ع
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتد مرضه الجزء الثاني فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فقالت عائشة يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق ومتى يقوم مقامك لا يستطيع أن يصلي بالناس فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحب يوسف
السنة لابن أبي عاصم > باب في خلافة أبي بكر رضي الله عنه، وما دل عليها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر الجزء الثاني ببراءة ثم أتبعه عليا فكان الذي بعث به علي أربع لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ولا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد فهو إلى مدته
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
عن الأعمش دعته خزنة الجنة يا مسلم هذا خير هلم إليه فقال أبو بكر هذا رجل لا توى عليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر فبكى أبو بكر ثم قال وهل نفعني الله إلا بك وهل رفعني الله إلا بك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ما ذكر أن كل أحد ينادى يوم القيامة من باب من أبواب الجنة بعمله وأن أبا بكر ينادى من أبواب الجنة الثمانية كلها
عن أبي سعيد الخدري أنه حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس فقال إن الله الجزء الثامن عز وجل خير عبدا بين الدنيا والآخرة فاختار ذلك العبد ما عند الله فبكى أبو بكر فعجبنا لبكائه أن يخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن عبد خيره الله فكان النبي صلى الل
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ما ذكر من أمر النبي صلى الله عليه وسلم بأن تسد الأبواب المشرعة في المسجد إلا باب أبي بكر رضي الله عنه
اشترى أبو بكر من عازب رحلا بثلاثة عشر درهما فقال أبو بكر لعازب مر البراء فليحمل رحلي إلى منزلي قال لا حتى تحدثني كيف صنعت حين خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أبو بكر الصديق خرجنا فأدلجنا الجزء الثاني وأحثثنا يومنا وليلتنا حتى أظهرنا فقام قائم الظهير
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
عن أوسط البجلي قال سمعت أبا بكر يخطب فذكر النبي صلى الله عليه وسلم فبكى ثم قال يعني النبي صلى الله عليه وسلم عليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه يهدي إلى الفجور وهما في النار وسلوا الله اليقين والمعافاة فإن الناس لم يعطوا شيئا
الدعوات الكبير > باب الحث على الدعاء بالعافية