عدد النتائج : 57
في البحث عن (مذاهب الصوفية في الإرادة والقدر الشرعي والكوني)
الله لا يكره أحدا على معصية
مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة الأعلى > فصل معنى قوله تعالى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى > فصل ما يتضمنه قوله تعالى والذي قدر فهدى
وهديناه النجدين (معناها )
مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة الأعلى > فصل معنى قوله تعالى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى > فصل ما يتضمنه قوله تعالى والذي قدر فهدى
والإرادات والتدابير والأوامر الكلية والأولية هي جماع أمر الوجود كله
مجموع فتاوى ابن تيمية > الحديث > كتاب الحديث > فصل معنى حديث أعطيت جوامع الكلم
الطاعات الشرعية مع العقلية (وكلام الفقهاء فيها )
مجموع فتاوى ابن تيمية > أصول الفقه > التمذهب > فصل قاعدة جامعة الدين الجامع بين الواجبات وسائر العبادات
على العبد أن ينظر في نفس حبه وبغضه ومقدار حبه وبغضه هل هو موافق لأمر الله ورسوله ؟
مجموع فتاوى ابن تيمية > الفقه > الجهاد > فصل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جهة النوع
رد قول من يقول التوكل ترك الأسباب
الجامع لأحكام القرآن > سورة النساء > قوله تعالى أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة
وذهبت طائفة من الزهاد وأهل المعارف إلى أن ترك الدعاء أفضل استسلاما للقضاء
شرح مسلم للنووي > كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار > باب التعوذ من العجز والكسل وغيره
القدرية ( قولهم في الإرادة )
منهاج السنة النبوية > الفصل الثالث في الأدلة الدالة على إمامة علي رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم > المنهج الثاني عند الرافضي في الأدلة من القرآن على إمامة علي رضي الله عنه > فصل البرهان الخامس " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " والجواب عليه
دارت رحى الإرادة على ثلاث على الثقة بوعد الله والرضا ودوام قرع باب الله
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > ذو النون المصري > مناجاته إلى ربه وخروجه إلى تيه بني إسرائيل ومقابلته ذلك الرجل العابد الزاهد
أنه تعالى مريد
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة المائدة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق
مذهب الصوفية في مسألة التوحيد مذهبان
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان أن من حقق التوحيد دخل الجنة والدعاء إلى كلمة الشهادة > أقسام الدعوة
وحدة الوجود ( مذهب الصوفية في مسألة التوحيد )
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في بيان أن من حقق التوحيد دخل الجنة والدعاء إلى كلمة الشهادة > أقسام الدعوة
إذا أراد الله بمريد خيرا ثبته وقواه في أول إرادته
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > بيان شروط الإرادة ومقدمات المجاهدة وتدريج المريد في سلوك سبيل الرياضة
شرط الإرادة في ابتداء النكاح ودوامه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب كسر الشهوتين > بيان ما على المريد في ترك التزويج وفعله
شرط الإرادة في ابتداء النكاح ودوامه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب كسر الشهوتين > بيان ما على المريد في ترك التزويج وفعله
مقام وحدة الوجود عند الصوفية
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الثاني من الكتاب في أحوال التوكل وأعماله > الفصل الثالث في بيان أعمال المتوكلين > بيان توكل المعيل
قال ابن سينا في مقامات العارفين أول درجات حركات العارفين ما يسمونه هم الإرادة وهو ما يعتري المستبصر الجزء السادس باليقين البرهاني أو الساكن النفس إلى العقد الإيماني من الرغبة في اعتلاق العروة الوثقى فيتحرك سره إلى القدس لينال من روح الاتصال فما دامت درجته
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام آخر لابن سينا في الإشارات عن قوى التوهم والتخيل وتعليق ابن تيمية عليه
قلت وقد تكلمنا على ما في هذا الكلام من حق وباطل في غير هذا الموضوع والمقصود هنا أنه جعل من الأمور التي يحتاج إليها العارف ما يجذب قوى التخيل والوهم إلى التوهمات المناسبة للأمر القدسي من العبادة وسماع الألحان وسماع الوعظ فإن كان الأمر القدسي أمرا معقولا مج
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام آخر لابن سينا في الإشارات عن قوى التوهم والتخيل وتعليق ابن تيمية عليه
وهؤلاء لما كان قولهم مخالفا للفطرة التي فطر الله عليها عباده من الإقرار به ومن محبته كان ما ذكروه من كمال النفس منافيا لهذا ولهذا ولهذا اضطرب كلامهم في هذا الباب فتارة يحتاجون أن يقروا بما يوجب محبته وموالاته مع الإقرار به سبحانه وبعلوه على خلقه وتارة يدع
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > كلام ابن سينا في الشفاء عن قوة الوهم وتعليق ابن تيمية عليه
قال ابن سينا العارف يريد الحق الأول لا لشيء غيره ولا يؤثر شيئا على عرفانه
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > عود إلى كلام ابن سينا في مقامات العارفين في الإشارات وتعليق ابن تيمية عليه
فيقال هذا الذي قاله من كون الحق تعالى عند العارف هو المراد المعبود لنفسه لا يراد لغيره فيكون هو الواسطة إلى ذلك الغير ويكون ذلك الغير هو الغاية كلام صحيح وهو من مبادئ ما يتكلم الجزء السادس فيه أهل الإيمان والإرادة بل هو من شعائرهم ومن أشهر الأمور عندهم (
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > عود إلى كلام ابن سينا في مقامات العارفين في الإشارات وتعليق ابن تيمية عليه
فيقال ينبغي أن يفرق بين كون الإنسان محبا مريدا وبين كونه يعرف أنه محب مريد وكذلك يفرق بين كونه سامعا رائيا عالما وبين كونه عالما بكونه كذلك ذاكرا له ( تعليق بن تيمية على كلام ابن سينا في الإشارات عن مقامات العارفين )
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في " الإشارات " عن مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية
أصحابه لا يعبدون الله بل ولا يحبونه أصلا بل ولا يطيعونه وإنما العبادات عندهم رياضة للنفوس لتصل إلى علمهم الذي يدعون أنه كمال النفس والكمال عندهم في التشبه به لا في أن يكون محبوبا مرادا ( تعليق بن تيمية على كلام ابن سينا في الإشارات عن مقامات العارفين )
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في " الإشارات " عن مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية
قال إشارة أول درجات حركات العارفين ما يسمونه هم الإرادة وهو ما يعتري المستبصر باليقين البرهاني أو الساكن النفس إلى العقد الإيماني من الرغبة في اعتلاق العروة الوثقى فيتحرك سره إلى القدس لينال من روح الاتصال فما دامت درجته هذه فهو مريد ( كلام ابن سينا في ال
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية عليه
فالتخيل لصور المحسوسات والوهم لما فيها من المعاني والجذب يكون إلى التوهمات المناسبة للأمر القدسي لا إلى التخيل فإنه ليس المقصود جذبها إلى صورة متخيلة بل إلى أمر متوهم وهو المعاني التي تحبها النفس ( تعليق بن تيمية على كلام ابن سينا في الإشارات عن مقامات ال
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية عليه
وقوله ولتنجذب قوة التخيل والوهم إلى التوهمات المناسبة للأمر القدسي ( تعليق بن تيمية على كلام ابن سينا في الإشارات عن مقامات العارفين )
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية عليه
فهذه الأمور سواء كانت صفات لله أو أمورا تقتضي محبة الله فإنه جعلها من باب التوهم وهذا يوجب كون الله عاليا على خلقه من وجوه ( تعليق بن تيمية على كلام ابن سينا في الإشارات عن مقامات العارفين )
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > فصل تابع كلام ابن سينا في مقامات العارفين وتعليق ابن تيمية عليه