عدد النتائج : 206
في البحث عن (فضل عبادة الله)
كنت تاجرا في الجاهلية فلما جاء الإسلام أخذت التجارة والعبادة فلم يجتمعا لي فأقبلت على العبادة وتركت التجارة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
كفى بالموت واعظا وكفى باليقين غنى وكفى بالعبادة شغلا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد علي بن الحسين رضي الله عنه
حسب صيام مالك بن عبد الله الخثعمي فوجد ستين سنة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مالك بن عبد الله الخثعمي رحمه الله
إذا استوت سريرة العبد وعلانيته قال الله عز وجل هذا عبدي حقا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مطرف بن الشخير رحمه الله تعالى
يقول الله تبارك وتعالى يا ابن آدم تفرغ لعبادتي وأملأ قلبك غنى وأسد فاقتك فإن لم تفعل ملأت قلبك شغلا ولم أسد فاقتك
الزهد لهناد بن السري > باب التفرغ للعبادة
في التوراة مكتوب يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى وأسد فقرك وإلا تفعل أملأ قلبك شغلا ولا أسد فقرك
الزهد لهناد بن السري > باب التفرغ للعبادة
أن أبا ذر سأل النبي صلى الله عليه وسلم وكان أكثر أصحابه سؤالا له ألا تخبرني بعمل أدخل به الجنة ؟ قال تعبد الله ولا تشرك به شيئا قال إن لهذا أتباعا ؟ قال تقيم الصلاة وتؤتي الزكاة قال ليس له مال يتصدق به قال تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر (قال هو أصغر من ذلك
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
إنه لا نبي بعدي ولا أمة بعدكم ألا فاعبدوا ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم طيبة بها أنفسكم وأطيعوا أمراءكم تدخلوا جنة ربكم
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر السمع والطاعة
ما من عبد يعبد الله لا يشرك به شيئا ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويجتنب الكبائر إلا دخل الجنة فسألوه ما الكبائر ؟ فقال الإشراك بالله والفرار من الزحف وقتل النفس
الإيمان لابن منده > ذكر الذنوب التي تخرج العبد من الإيمان إلى الشرك والكبائر
قال الله تعالى من كان لي مطيعا كنت له وليا فليثق بي وليحكم علي فوعزتي لو سألني زوال الدنيا لأزلتها له
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
يا بني اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من أراد أنسا بلا جماعة وعزا بلا عشيرة فليتخذ طاعة الله بضاعة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
أثقل الأعمال في الميزان أثقلها على الأبدان ومن وفى العمل وفي له الأجر ومن لم يعمل رحل من الدنيا إلى الآخرة بلا قليل ولا كثير
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من أحسن في نهاره كوفي في ليله ومن أحسن في ليله كوفي في نهاره ومن صدق في ترك شهوة ذهب الله بها من قلبه والله أكرم من أن يعذب قلبا بشهوة تركت له
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
كان سفيان الثوري يكتب إلى إخوانه بأربعة أحرف ذل عند الطاعة واستعص عند المعصية وجالس الناس على قدر تقواهم ولا تصلح القراءة إلا بالزهد
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
بلغنا أن لقمان قال لابنه يا بني إذا فعلت الخير فارج الخير وإذا فعلت الشر فلا تشك أن يفعل بك الشر
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
أرأيتم لو كان لأحدكم عبدان فكان أحدهما يطيعه إذا أمره ويؤدي إليه إذا ائتمنه وينصح له إذا غاب عنه وكان الآخر يغضب إذا أمره ويخونه إذا ائتمنه ويغشه إذا غاب عنه كانا عنده سواء ؟ قالوا لا يا رسول الله قال فكذلك أنتم عند الله عز وجل
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من آثر الله آثره الله فرحم الله عبدا استعان بنعمته على طاعته ولم يستعن بنعمته على معصيته فإنه لا يأتي على صاحب الحسنة ساعة إلا وهو مزاد صنفا من النعيم لم يكن يعرفه ولا يأتي على صاحب العذاب ساعة إلا وهو مستنكر لشيء من العذاب لم يكن يعرفه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
اطلبوا الخير دهركم واهربوا من النار جهدكم فإن الجنة لا ينام طالبها وإن النار لا ينام الجزء الأول هاربها وإن الآخرة محففة بالمكاره وحصر مواردها النوم وإن الدنيا محففة باللذات والشهوات فلا تلهينكم شهوات الدنيا ولذاتها عن الآخرة إنه لا دنيا لمن لا آخرة له ول
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
الجهاد ثلاثة جهاد في سرك مع الشيطان حتى تكسره وجهاد في العلانية في أداء الفرائض حتى تؤديها كما أمر الله وجهاد مع أعداء الله في عز الإسلام
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
طوبى لمن تطهر ولزم الباب طوبى لمن تضمر للسباق طوبى لمن أطاع الله أيام حياته
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ذا النون سئل بما يعرف العارفون ربهم عز الجزء الأول وجل ؟ قال إن كان شيء فبقطع الطمع والإسراف منهم على الإياس مع التمسك منهم بالأحوال التي أقامهم عليها وبذل المجهود من أنفسهم وما وصلوا بعد إلى الله إلا بالله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
علامة العبودية ثلاث الوفاء لله على الحقيقة والمتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم في الشريعة والنصيحة لجميع الأمة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
العبودية في أربع خصال الوفاء بالعهود والحفظ للحدود والرضا بالموجود والصبر عن المفقود
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة ولا مقام أشرف من مقام متابعة الجزء الأول الحبيب صلى الله عليه وسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه والتأدب بآدابه قولا وفعلا وعزما وعقدا ونية
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
كتب أبو عثمان إلى الشاه يسأله ما الذي لا بد للعبد منه ؟ فكتب أما في الجملة فالله تعالى ذكره لا بد منه وأما في الآداب فاتباع كتابه واعتناق سنة رسوله صلى الله عليه وسلم والاشتغال في كل وقت بما هو أولى بك من آداب خدمته وترك السكون إلى النفس والاغترار بخدعتها
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية