عدد النتائج : 162
في البحث عن (خلق القلم)
أول ما خلق الله القلم وكلام الله قبل أن يخلق القلم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق
إن أول ما خلق الله القلم فأول الخلق القلم وكلام الله قبل خلق القلم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق
إن أول ما خلق الله القلم فأمره فكتب ما هو كائن
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق
إن الله خلق بيده أربعة الجزء السابع أشياء آدم والقلم والعرش وجنات عدن واحتجب من خلقه بأربعة بنار وظلمة ونور وظلمة وقال لسائر الخلق كن فكان
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
خلق الله آدم بيده وخلق جبريل بيده وخلق عرشه بيده وخلق القلم بيده وكتب الكتاب الذي عنده لا يطلع عليه غيره بيده وكتب التوراة بيده
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
أول ما خلق الله عز وجل القلم فقال له اكتب فقال ما أكتب ؟ فقال اكتب القدر فجرى بما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال ثم ارتفع بخار الماء ففتق منه السماوات ثم خلق النون ثم بسط الأرض على ظهره فاضطربت فمادت الأرض فأثبتت بالجبال فإنها لتفخر عليها
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها
إن الله كان على عرشه قبل أن يخلق شيئا ثم خلق القلم فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
خلق الله أربعة أشياء بيده العرش والقلم وآدم وجنة عدن ثم قال لسائر الخلق كن فكان
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
كان الله وليس شيء غيره وكان عرشه على الماء ثم خلق القلم فقال اكتب ما هو كائن ثم خلق السماوات والأرض وما بينهما واستوى على عرشه
العلو للعلي الغفار > فصل في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلتئذ اختلاف
خلق الله اللوح المحفوظ كمسيرة خمسمائة عام فقال للقلم قبل أن يخلق الخلق وهو على العرش اكتب علمي في خلقي فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة
العلو للعلي الغفار > فصل في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلتئذ اختلاف