الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

مستند تحريم التعامل مع شركة (بحث الذهب) مذكور في فتاوانا

السؤال

ماحكم التعامل مع شركة ( بحث الذهب ) علما بأنني قرأت فتواكم السابقة لكنكم لم تذكروا فيها المرجع الذي بنيتم عليه الحكم وجزاكم الله خيرا

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فنقول للسائل: إن المرجع الذي على أساسه أصدرنا تلك الفتاوى هي الأسئلة التي ترد إلينا بواسطة الموقع، فقد وصلت خمسة أسئلة كلها تستفسر عن جانب من جوانب التعامل مع الشركة المذكورة، ولك أن تراجع هذه الأسئلة والإجابات عليها على الأرقام التالية:
10226 11149 13037
وكذلك فقد وقفنا على نشرة مفصلة تبين، وتشرح طريقة التعامل مع هذه الشركة، وإن كان سؤالك عن مستندنا في التحريم فبالرجوع إلى الفتاوى السابقة يظهر لك ذلك.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني