الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا حرج في السفر للبلاد الإسلامية للسياحة والترفيه

السؤال

ما حكم السفر إلى البلدان الإسلامية أو التي أغلبها مسلمون مثل مصر وتركيا وماليزيا والأردن وغيرها لغرض الزيارة أو السياحة أو التسوق أو تغيير الجو والترفيه عن النفس؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن السفر إلى الدول الإسلامية للأغراض المذكورة لا شيء فيه، ما لم يترتب عليه أمر محرم أو ترك أمر واجب، فإن ترتب عليه شيء من ذلك صار حراما، وننصحك بمراجعة الفتوى رقم: 2480، في شأن الأكمل لمريد السياحة فعله.

وبمراجعة الفتوى رقم: 163931، لمعرفة حكم القصر في هذا النوع من السفر.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني