الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا حرج على الفتاة في نيل شهادة الدراسات العليا بشروطها

السؤال

أنا طالبة في الجامعة، وأتساءل عن حكم الشرع في دراسة الفتاة، وترقيتها في الدراسة إلى الماستر والدكتوراه.

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلا حرج على الفتاة في الدراسة، ونيل الشهادات في مختلف المستويات التعليمية الجامعية، وما فوقها من الدراسات العليا.

وعلى الفتاة أن تختار التخصص المناسب لها كأنثى، وتراعي الضوابط الشرعية من الستر، والحجاب، واجتناب دواعي الفتنة من الخلوة، والاختلاط، ونحو ذلك.

ولمزيد الفائدة راجعي الفتوى: 60414.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني