عدد النتائج : 574
في البحث عن (مصارف الفيء)
كتب عمر بن عبد العزيز إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن وهو بالعراق أن أخرج للناس أعطياتهم فكتب إليه عبد الحميد إني قد أخرجت للناس أعطياتهم وقد بقي في بيت المال مال فكتب إليه أن انظر كل من ادان في غير سفه ولا سرف فاقض عنه فكتب إليه إني قد قضيت عنهم وقد بقي في
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في إطعام الإمام الناس عنده من الفيء
وما منا أحد من المسلمين إلا وله في هذا الفيء حق أعطيه أو منعه إلا عبدا مملوكا ولئن بقيت ليبلغن الراعي وهو في جبال صنعاء حقه من فيء الله
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > النجاة من أليم العذاب ، الإقرار بالربوبية للوهاب
هلك زوجي وترك صبية صغارا والله ما ينضجون كراعا ولا لهم زرع ولا ضرع ولقد خشيت أن تأكلهم الضبع وأنا ابنة خفاف بن إيماء الغفاري وقد شهد أبي الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم فوقف معها عمر ولم يمض ثم قال مرحبا نسب قريب ثم انصرف إلى بعير ظهير كان مربوطا في
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > النجاة من أليم العذاب ، الإقرار بالربوبية للوهاب
من قرأ القرآن جعلته على ألفين فبلغ ذلك عمر فقال أف له يعطي على كتاب الله ثمنا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > النجاة من أليم العذاب ، الإقرار بالربوبية للوهاب
بعث عمر بن عبد العزيز يزيد بن أبي مالك الدمشقي والحارث بن يمجد الأشعري يفقهان الناس في البدو وأجرى عليهما رزقا فأما يزيد فقبل وأما الحارث فأبى أن يقبل فكتب إلى عمر بن عبد العزيز بذلك فكتب إنا لا نعلم بما صنع يزيد بأسا وأكثر الله فينا مثل الحارث بن يمجد
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > النجاة من أليم العذاب ، الإقرار بالربوبية للوهاب
السنة بين الناس في الفيء
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
الفيء فيء أفاءه الله عليكم ليس فيه أحد أحق من أحد الرفيع فيه بمنزلة الوضيع
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
كان يقول لئن بقيت إلى الحول لألحقن أسفل الناس بمن علاهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
لئن عشت حتى يكثر المال لأجعلن عطاء الرجل المسلم ثلاثة آلاف ألفا لكراعه وسلاحه وألفا نفقة أهله وألفا نفقة له
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
أكثر ذكر الموت فإنك لا تذكره وأنت في سعة من العيش إلا ضيقه عليك ولا تذكره وأنت في ضيق من العيش إلا وسعه عليك
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
فجاءني كتابك تذكر أن أشياخا من الأنصار قد بلغوا أسنانا ولم يبلغوا الشرف من العطاء فإن رأى أمير المؤمنين أن يبلغ بهم الشرف من العطاء فليفعل وإنما الشرف شرف الآخرة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
وجاءني كتابك تذكر أن بني عدي بن النجار أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم انهدم مسجدهم وقد كنت أحب أن أخرج من الدنيا قبل أن أضع فيها حجرا على حجر أو لبنة على لبنة فإذا أتاك كتابي هذا فابنه لهم بلبن بناء قاصدا والسلام عليك
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
كتب إليه أما بعد فإنه قد بلغني أن أساطين المسجد قد خلقت وأجمرت فإن المساكين أحوج إليه من الأساطين
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
أيما أهل حصن أعطوا فدية من غير قتال وإن كانوا نظروا إلى الجيش فهو لجميع المسلمين
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
وكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه مسلم وبعث بدنانير فقال رسول الله حين قرأ الكتاب كذب عدو الله ليس بمسلم ولكنه على النصرانية
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
فقبول رسول الله صلى الله عليه وسلم الدنانير وقسمه إياها كلها من غير أن يخمسها يفسر لنا أنه فيء وليست بغنيمة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
وإنما جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الدنانير فيئا ولم يجعلها هدية ولا غنيمة فيما نرى لأنه كان متوجها إلى الروم حين أتته ولم يلق في وجهه ذلك حربا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
من ولي لنا شيئا الجزء الثاني فلم يكن له امرأة فليتزوج وإن لم يكن له مسكن فليتخذ مسكنا وإن لم يكن له مركب فليتخذ مركبا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
الخمس بمنزلة الفيء يعطى منه الفقير والغني
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من الخمس بعد ما يصير إلى الإمام
سبيل الخمس سبيل عامة الفيء
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من الخمس بعد ما يصير إلى الإمام
تكلم العلماء في الخمس واستجازوا صرفه عن الأصناف المسماة في التنزيل إلى غيرهم إذا كان ذلك خيرا للإسلام وأهله
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب النفل من الخمس بعد ما يصير إلى الإمام
أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى رجالا ولم يعط رجلا فقلت يا رسول الله أعطيت فلانا وفلانا وتركت فلانا فلم تعطه وهو مؤمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم أو مسلم قال فأعادها عليه ثلاثا وهو يقول أو مسلم ثم قال إني لأعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم مخافة أن يك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الاستثناء في الإيمان
إنا لا نورث ما تركناه صدقة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ذكر اتباع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في أيام خلافته سنن أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم واتباع بعضهم لبعض
أيما قرية أتيتموها وأقمتم فيها فسهمكم أظنه قال فهي لكم أو نحوه من الكلام وأيما قرية عصت الله ورسوله فإن خمسها لله ولرسوله ثم هي لكم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب إخراج الخمس من رأس الغنيمة