عدد النتائج : 451
في البحث عن (توقير الكبير والرحمة بالصغير)
ومحيصة بن مسعود بن زيد أنهما أتيا خيبر وهو يومئذ صلح فتفرقا لحوائجهم فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه قتيلا فدفنه ثم قدم المدينة وانطلق عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن يتكلم وهو أحدث القوم سن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
انطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود بن زيد إلى خيبر وهي يومئذ صلح فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه فدفنه ثم قدم المدينة فانطلق عبد الرحمن بن سهل ومحيصة وحويصة ابنا مسعود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حاجتهما فقتل عبد الله بن سهل الأنصاري فجاء محيصة وعبد الرحمن أخو المقتول وحويصة بن مسعود حتى أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
وجد عبد الله بن سهل قتيلا فجاء أخوه وعماه حويصة ومحيصة وهما عما عبد الله بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن يتكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبر الكبر قالا يا رسول الله إنا وجدنا عبد الله بن سهل قتيلا في قليب من يعني من قلب خ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حوائجهما فقتل عبد الله بن سهل فقدم محيصة فأتى هو وأخوه حويصة وعبد الرحمن بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم لمكانه من أخيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
أن نفرا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها فوجدوا أحدهم قتيلا فقالوا للذين وجدوه عندهم قتلتم صاحبنا ؟ قالوا ما قتلناه ولا علمنا قاتلا فانطلقوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا يا نبي الله انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا فقال رسول الله صلى الله ع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تبدئة أهل الدم في القسامة > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر سهل فيه
إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وإنها مثل المؤمن فحدثوني ما هي ؟ قال عبد الله فوقع الناس في شجر البوادي ووقع في نفسي أنها النخلة فاستحييت فقالوا حدثنا ما هي يا رسول الله ؟ قال هي النخلة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة إبراهيم > قوله تعالى كلمة طيبة كشجرة طيبة
تعظيم الصغير للكبير
الدين الخالص > النصيب الأول في بيان إثبات التوحيد ونفي الإشراك > باب في رد الإشراك في العادات من السنة المطهرة > فصل في رد الشرك العادي والمشيئة والحلف > وجوب تعظيم الصغير للكبير
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقدم الأكبر سنا
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في رد بدعات الرسوم > بيان حكم القيام للقادم
طول العمر لمن أكرم المشيخة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم
(وكان صلى الله عليه وسلم يؤتى بالصبي الصغير ليدعو له بالبركة وليسميه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مستلقيا يلاعب صبيا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثالث في حق المسلم والرحم والجوار والملك > حقوق المسلم
الخال والد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب المعيشة وأخلاق النبوة > بيان جملة أخرى من أخلاقه
فقلت لأبي لقد كان وقع في نفسي أنها النخلة قال فما منعك أن تكون قلته لرسول الله لأن تكون قلته أحب إلي من كذا وكذا فقلت كنت في القوم وأبو بكر فلم تقولا شيئا فكرهت أن أقول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
أوصاني النبي صلى الله عليه وسلم بخمس خصال قال يا أنس أسبغ الوضوء يزد في عمرك وسلم على من لقيت من أمتي تكثر حسناتك وإذا دخلت يعني بيتك فسلم على أهل بيتك يكثر خير بيتك وصل صلاة الضحى فإنها صلاة الأوابين قبلك يا أنس ارحم الصغير ووقر الكبير تكن من رفقائي يوم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > أبو عمران الجوني عن أنس
ليس منا من لم يجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقية الأشياء التي من كانت منه أن يكون منه صلى الله عليه وسلم
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهم فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قتل وألقي في قليب أو عين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه فقالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى الجزء الحادي عشر قدم على قومه فذكر لهم ذلك ثم أقبل هو وأخوه حويصة وهو أكب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلف أهل العلم فيه في القتيل يوجد بين ظهراني قوم ولا يعلم من قتله هل تجب بذلك ديته عليهم أم لا
أن عبد الله بن سهل الأنصاري ومحيصة بن مسعود خرجا إلى خيبر فتفرقا في حوائجهما فقتل عبد الله بن سهل فبلغ محيصة فأتى هو وأخوه حويصة وعبد الرحمن بن سهل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم لمكانه من أخيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كب
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
وجد عبد الله بن سهل قتيلا في قليب من قلب خيبر فجاء أخوه عبد الرحمن بن سهل وعماه محيصة وحويصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب عبد الرحمن ليتكلم فقال النبي الجزء الحادي عشر عليه السلام الكبر الكبر فتكلم أحد عميه إما حويصة وإما محيصة فكلم الكبير منهما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
انطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود بن زيد إلى خيبر وهي يومئذ صلح فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة على عبد الله بن سهل وهو يتشحط في دمه فدفنه ثم قدم المدينة فانطلق عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
أن نفرا من قومه انطلقوا إلى خيبر فتفرقوا فيها فوجدوا أحدهم قتيلا فقالوا للذين وجدوه عندهم قتلتم صاحبنا ؟ قالوا والله ما قتلنا ولا علمنا له قاتلا فانطلقوا إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا نبي الله انطلقنا إلى خيبر فوجدنا أحدنا قتيلا فقال رسول الله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل كيفية القسامة كيف كانت مما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه
أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي يومئذ صلح وأهلها يهود فتفرقا لحاجتهما فقتل عبد الله بن سهل فوجد في شربة مقتولا فدفنه صاحبه ثم أقبل إلى المدينة فمشى أخو المقتول عبد الرحمن بن سهل وحويصة ومحيصة فذكروا لرسول ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في القسامة التي قضى بها على اليهود وجعل الدية عليهم هل تكون كذلك الأحكام فيمن
إن قيس بن عاصم أوصى بنيه عند موته فقال أوصيكم بتقوى الله تعالى وسودوا أكبركم فإن القوم إذا سودوا أكبرهم خلفوا آباءهم وإذا سودوا أصغرهم أزري بهم في أكفائهم وعليكم باصطناع المال فإنه الجزء العاشر منبهة للكريم ويستغنى به عن اللئيم وإياكم والمسألة
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأطعمة والأشربة > باب وصية قيس بن عاصم
فلما حضرته الوفاة دعا بنيه فقال يا بني خذوا عني فلا أحد أنصح لكم مني إذا أنا مت فسودوا أكابركم ولا تسودوا أصاغركم فيستسفه الناس كباركم وتهونوا عليهم وعليكم باستصلاح المال فإنه منبهة للكريم ويستغنى به عن اللئيم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأطعمة والأشربة > باب وصية قيس بن عاصم
من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا فليس منا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الأدب > باب فضل زيارة الإخوان
وسلم في بيتك يزد الله تعالى في بركاتك ووقر كبير المسلمين وارحم صغيرهم أجيء أنا وأنت كهاتين وجمع صلى الله عليه وسلم بين أصابعه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
إن نمت وأنت طاهر فمت مت شهيدا يا أنس وقر الكبير وارحم الصغير
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الرقائق > باب الوصايا النافعة
من تعظيم الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن والإمام العادل
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب فضائل القرآن > باب فضل القراء
أن عبد الله بن سهل ومحيصة بن مسعود أتيا خيبر لحاجة فتفرقا في نخلها فقتل عبد الله بن سهل فأتى أخوه عبد الرحمن وابنا عمه محيصة وحويصة ابنا مسعود فبدأ عبد الرحمن فتكلم فقال رسول الله كبر الكبير يقول يبدأ بالكلام الأكبر وكان عبد الرحمن أصغر من صاحبيه فتكلما ف
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر القسامة > ذكر اختلاف أهل العلم في القسامة
عن سهل بن أبي حثمة أنه أخبره ورجال من كبراء قومه أن عبد الله بن سهل ومحيصة خرجا إلى خيبر من جهد أصابهما فتفرقا في حوائجهما فأتى محيصة فأخبر أن عبد الله بن سهل قد قتل وطرح في فقيراء وعين فأتى يهود فقال أنتم والله قتلتموه قالوا والله ما قتلناه فأقبل حتى قدم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب المعاقل > ذكر القسامة > ذكر اختلاف أهل العلم في القسامة