عدد النتائج : 942
في البحث عن (ليس كمثل الله شيء)
نصوص القرآن التي تثبت عدم تماثل الأجسام
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي بالتفصيل في الأجزاء
قياس الله تعالى على خلقه وتمثيله بهم وهو باطل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الوجه الثامن عشر يقال له من أين لك أن الله إذا كان على العرش أن يكون مساويا لجميع الأجسام
وكلام السلف والأئمة موافق لهذه الطريقة حيث كانوا ينزهونه عن النقائص التي يشبه فيها المعدوم أو الموات العادم الجزء الرابع لصفات الكمال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ذكر حجة الأشعري القياسية في إثبات الرؤية وانتصاره لها
وهو سبحانه رب كل موجود سواه وخالقه وباريه ليس كمثله شيء
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للحجة العقلية التي نقلها الرازي عن أهل الإثبات > الوجه الأول
والتمثيل برب العالمين والتسوية بينه وبين غيره
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للحجة العقلية التي نقلها الرازي عن أهل الإثبات > الوجه الأول
الخلق الذين يدعون الله ويقرون بأنه حي قادر عالم إنما يدعون من يعتقدون أنه رب العالمين
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في جوابه الشبهة الرابعة > إن الخلق الذين يدعون الله لاعتقادهم أنه رب العالمين
أن المحل مباين للحال في الحقيقة والزمان ولكن أحدهما حال في الآخر [والآخر] محل له ويشتركان أيضا في الحدوث والإمكان والحاجة إلى المؤثر وأما الباري تعالى كما خالف العالم في الحقيقة وفي الزمان فليس حالا فيه ولا محلا له ولا بينهما مشاركة في الحدوث والإمكان وال
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في نقل المؤلف عن الرازي حججا أخرى لمثبتي الجهة من كتابه نهاية العقول
حجة المنازع مبنية على مقدمات إحداهن أن الله مباين للعالم والثانية أن المباينة ليست إلا بالحقيقة أو الزمان أو المكان والثالثة أن مباينته للعالم أعظم من أن يكون بمجرد الحقيقة أو الزمان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > الوجه الأول أن الذي ذكره من الجواب تقرير لحجة المنازع
ومعلوم أن هذا أشد استحالة باتفاق العقلاء فإن الباري قائم بنفسه وهو المقيم لكل قائم فضلا عن أن يكون كالعرض في الجوهر والعالم جواهر قائمة بأنفسها فثبت بذلك أن مباينته للعالم ليست بمجرد الحقيقة والزمان
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > خلاصة رد المؤلف على حجج الرازي
وأيضا فلا ريب أن التباين حاصل بغير هذه الوجوه فإنه قد قرر في هذا الموضع ما هو القول الحق وهو أن حقيقة الله غير معلومة للبشر وأنه مخالف لخلقه بحقيقته الخاصة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > خلاصة رد المؤلف على حجج الرازي
كل ما ثبت للرب تعالى من الأسماء والصفات يختص به مثل إنه بكل شيء عليم وعلى كل شيء قدير وما شاء كان وما لم يشأ لم يكن وأنه أرحم الراحمين وأنه خير الناصرين وأنه إذا أراد شيئا قال له كن فيكون
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > خلاصة رد المؤلف على حجج الرازي
قولك ليس بحال ولا محل سلب محض والأمور السلبية لا تتباين بها الحقائق ولا تختلف ولا تتماثل إلا أن تكون مستلزمة لأمور وجودية لأن المتماثلين ما قام بأحدهما من الأمور الوجودية مثل ما قام بالآخر
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > الوجه الثاني قول الرازي وأما الباري كما خالف العالم في الحقيقة والزمان
قد ثبت بالشرع والعقل أن الله سبحانه ليس كمثله شيء وأن حقيقته لا تماثلها حقيقة وذلك أنه لو كان له مثل والمثلان يجوز ويجب ويمتنع على أحدهما ما يجوز ويجب ويمتنع على الآخر لوجب للمخلوق ما يجب له من الوجوب والقدم والخلق وسائر خصائص الربوبية
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > الوجه الحادي عشر أنه قد ثبت بالشرع أن الله ليس كمثله شيء
أن يقال لو كان لا يباين العالم إلا بالحقيقة والزمان وهذه المباينة يشاركه فيها الجواهر وما يقوم بها من الأعراض لم يكن لمباينته للعالم قدر زائد على مباينة الجوهر للعرض وإذا انتفت المباينة الزائدة ثبتت المماثلة والمشابهة في المباينة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي والرد عليه من وجوه > الوجه الثاني عشر لو كان الرب لا يباين العالم إلا بالحقيقة والزمان
حديث ابن عباس ما بين السماء السابعة إلى كرسيه سبعة آلاف نور فهو فوق ذلك قال من زعم أن الله هاهنا فهو جهمي خبيث إن الله سبحانه فوق العرش وعلمه محيط بالدنيا والآخرة
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثباتهم علو الله
القول في السنة التي رأيت عليها أصحابنا أهل الحديث الذين لقيناهم أن الله على عرشه في سمائه يقرب من خلقه كيف شاء
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن العلماء والأئمة إثباتهم علو الله
بينا قبل أن الله لا يجوز أن يجعل هو وغيره سواء لا في قياس تمثيل ولا في قياس شمول بل إنما يستعمل في جانبه قياس الأولى والأحرى فما كان من باب المدح والثناء في المخلوق فهو أحق به وما كان من باب العيب والنقص الذي يتنزه عنه المخلوق فالخالق أحق بتنزيهه عنه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الأول وصفهم الله بامتناع الفعل عليه
ما ذكروه ممتنع في حق الله تعالى بكل وجه وليس في الوجود شيء موجب بذاته تجب مقارنة موجبه الجزء الخامس له أصلا بل جميع الكائنات إنما هي أسباب لا يوجد الأثر عنها إلا بسبب آخر
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الرابع أن هذه الحجة مدارها أنه إذا مؤثرا
القوم أشركوا بالله وعدلوا به وضربوا له مثل السوء كما فعل إخوانهم الذين جعلوه يولد البنات وهم لا يرضون بتوليدهن وجعلوا مملوكه شريكه وهم لا يرضون بمشاركة المملوك وذلك أن هؤلاء جعلوا الأثر لازما له
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الرابع أن هذه الحجة مدارها أنه إذا مؤثرا
قيل من المعلوم أن كون ذاته من لوازمها أن تفعل إن شاءت وتترك إن شاءت هو أعظم في القدرة والكمال من أن يكون من لوازمها الفعل الذي لا يقدر على تركه ولو شاءه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الخامس إذا جعلوه مولدا موجبا بذاته كان المحذور ألزم
أن يقال واجب الوجود ليس كمثله شيء من الأشياء ولا يجوز أن يجعل له عدل ولا ند ولا مثل في أفعاله كما لا يجوز أن يجعل له ذلك في صفاته وأسمائه ومن خصائصه أنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن وأنه ما شاء فعل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه السادس واجب الوجود ليس كمثله شيء من الأشياء
فتبين أن هؤلاء لما رأوا نوع كمال وغنى يجب للمخلوقات علموا أن الخالق أحق به ولما رأوا نوع عدم يمتنع على الموجودات ويتنزه عنه علموا أن تنزيه الخالق أحق بذلك
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للفلاسفة المشائين > الوجه الرابع عشر ادعاء التماثل بين الله وخلقه
أن القول بكون الجسم الموجود القائم بنفسه أو الموجود هو قول أئمة المجسمة ( إطلاق لفظ الجسم على الله )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي وبيانه المقارنة بين مثبتة الجسم ونفاته
اختلف المتكلمون في الجسم ما هو على اثنتي عشرة مقالة فقال قائلون الجسم هو ما احتمل الأعراض كالحركات والسكون وما أشبه ذلك فلا جسم إلا ما احتمل [الأعراض]
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > نقل المؤلف عن الأشعري من كتاب المقالات الاختلاف في الجسم
وقال قائلون معنى الجسم أنه مؤتلف وأقل الأجسام جزءان ويزعمون أن الجزأين إذا تألفا فليس واحد الجزء الخامس منهما جسما ولكن الجسم هو الجزآن جميعا وأنه يستحيل أن يكون التركيب في واحد والواحد يحتمل اللون والطعم والرائحة وجميع الأعراض إلا التركيب
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب المؤلف على ما نقله الأشعري
قال وقال أبو الهذيل الجسم ما له يمين وشمال الجزء الخامس وظهر وبطن وأعلى وأسفل وأقل ما يكون الجسم ستة أجزاء أحدها يمين والآخر شمال أحدها ظهر والآخر بطن وأحدها أعلى والآخر أسفل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر على ما نقله عن الأشعري
الجسم أعراض ألفت وجمعت فقامت وثبتت فصارت جسما تحتمل الأعراض إذا حلت والتغيير من حال إلى حال وتلك الأعراض هي ما لا تخلو الأجسام منه أو من ضده نحو الحياة والموت اللذين لا يخلو الجسم من واحد منهما والألوان والطعوم التي لا ينفك من واحد من جنسها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر على ما نقله عن الأشعري
وقال قائلون إن الباري جسم وأنكروا أن يكون موصوفا بلون أو طعم أو رائحة أو مجسة أو شيء مما وصف به هشام غير أنه على العرش مماس له دون ما سواه
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > تعقيب آخر للمؤلف على ما نقله عن الأشعري