عدد النتائج : 253
في البحث عن (ترك العمل اتكالا)
وسأله رجل من جهينة أو مزينة قال يا رسول الله فيم نعمل أفي شيء قد خلا أو مضى أو شيء يستأنف الآن ؟ قال في شيء قد خلا ومضى فقال رجل أو بعض القوم فيم نعمل إذن ؟ قال إن أهل الجنة ييسرون لعمل أهل الجنة وإن أهل النار ييسرون لعمل أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > باب الدليل على أن الإيمان والإسلام على الإطلاق عبارتان عن دين واحد
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم ومعاذ بن جبل رديفه على الرحل فقال يا معاذ قال لبيك يا رسول الله وسعديك قال ما من عبد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله إلا حرمه الله على النار قال يا رسول الله أفلا أخبر بها الناس فيستبشروا ؟ قال إذا يتكلوا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان برسل الله صلوات الله عليهم عامة
كنا في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا وقد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أم سعيدة ؟ قال فقال رجل من القوم يا رسول الله ألا ندع العمل ونتك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
عن أبي الأسود الدؤلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه ؟ أشيء قضي عليهم من قدر قد سبق ؟ أو مما يستقبلون به مما الجزء الأول آتاهم به نبيهم وثبتت عليهم به الحجة ؟ قلت لا بل شيء قضي عليهم قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قال ففزعت من ذلك فزعا ش
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
كان رجل كأنه من أهل البصرة مجتهدا فقيل له لو أنك رفقت بنفسك يأمرونه أن يدع بعض ما يصنع فقال لو أتاني آت من ربي عز الجزء الأول وجل فأخبرني أن الله سبحانه وتعالى لا يعذبني لاجتهدت في العبادة قالوا وكيف ذاك ؟ قال تعذرني نفسي
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فأخذ شيئا فجعل ينكت به في الأرض فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له قال أما من كان من أهل السعادة فسييسر لع
الأدب المفرد > باب قول الرجل عند التعجب سبحان الله
قلت يا رسول الله أرأيت عملنا هذا على أمر قد فرغ منه أم على أمر نستقبله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل على أمر قد فرغ منه قال عمر ففيم العمل ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا لا ينال إلا بعمل فقال عمر إذا نجتهد
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أرأيت ما يعمل فيه قد فرغ منه أو في أمر مبتدأ ؟ قال فيما قد الجزء الأول فرغ منه فقال عمر أفلا نتكل ؟ فقال اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر أما من كان من أهل السعادة يعمل للسعادة ومن كان من أهل الشقاء يعمل للشقاء
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
يا رسول الله أنعمل في أمر نأتنفه أم في أمر قد فرغ منه ؟ قال بل في أمر قد فرغ منه فقال ففيم العمل ؟ فقال يا عمر كلا لا يدرك إلا بعمل قال فالآن نجتهد يا رسول الله
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
قلت يا رسول الله أنعمل لأمر قد فرغ منه أم نستأنف العمل ؟ قال نعمل لشيء قد فرغ منه قلت يا رسول الله ففيم العمل ؟ قال كل ميسر له عمله قال فالآن نجد الآن نجد الآن نجد
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أن رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال إن الله تعالى أخذ ذرية آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في الجزء الأول كفيه فقال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
أتى رسول الله رجل فقال أنبتدئ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
لما نزلت هذه الآية فمنهم شقي وسعيد سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت أنعمل على أمر قد فرغ منه أم على شيء لم يفرغ منه ؟ قال بل على شيء قد فرغ منه وجرت به الأقلام يا عمر وكل ميسر لما خلق له
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم الله مكانها من الجنة والنار شقية أم سعيدة فقال رجل من الق
السنة لابن أبي عاصم > باب
ما من نفس إلا وقد كتب الله تعالى مدخلها ومخرجها وما هي لاقية فقال رجل من الأنصار ففيم العمل يا رسول الله ؟ قال من كان من أهل الجنة يسر لعمل أهل الجنة ومن كان من أهل النار يسر لعمل أهل النار فقال الأنصاري الآن حق العمل
السنة لابن أبي عاصم > باب
قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه أليس قد قضى الله عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت عليهم به الحجة ؟ قال قلت بل هو شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد سبق قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
أخذ علي رضي الله عنه بيدي فانطلقنا حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من نفس إلا قد كتب لها من الله تعالى شقاء وسعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه الآية فأما من أعطى
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
أول من قال بالقدر
تعظيم قدر الصلاة > مستوى باب ذكر الأخبار المفسرة بأن الإيمان والإسلام تصديق وخضوع بالقلب واللسان
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال يا نبي الله أفلا أبشر الناس ؟ قال لا إني أخاف أن يتكلوا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة فقال يا رسول الله أفلا أبشر الناس ؟ قال إني أخاف أن يتكلوا)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
خلق الله عز وجل الخلق وقضى القضية وأخذ ميثاق النبيين وعرشه على الماء وأهل الجنة أهلها وأهل النار أهلها فقالوا يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ففيم العمل ؟ قال يعمل كل قوم لمنازلهم
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله ألا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
أخذ بيدي علي رضي الله عنه فانطلقنا نمشي حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها من الله عز وجل شقاء أو سعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا نعمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه ا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
يا نبي الله أرأيت ما نعمل لأمر قد فرغ منه أم لأمر نستقبله استقبالا ؟ فقال بل لأمر قد فرغ منه فقال ففيم العمل ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم كل لا ينال إلا بالعمل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال خرجنا على جنازة فبينا نحن الجزء الثالث بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
قال يا رسول الله أرأيت الجزء الثالث ما نعمل فيه أفي أمر قد فرغ منه أو أمر مبتدأ أو مبتدع ؟ فقال لا في أمر قد فرغ منه اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر من كان من أهل السعادة فإنه يعمل للسعادة ومن كان من أهل الشقاء فإنه يعمل للشقاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذا كتاب من رب العالمين فيه أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص منهم أبدا وقال هذا كتاب أهل النار بأسمائهم وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أ
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة