الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2054 [ ص: 412 ] 71 - باب: النهي عن تلقي الركبان

                                                                                                                                                                                                                              وأن بيعه مردود ; لأن صاحبه عاص آثم إذا كان به عالما ، وهو خداع في البيع ، والخداع لا يجوز .

                                                                                                                                                                                                                              2162 - حدثنا محمد بن بشار ، حدثنا عبد الوهاب ، حدثنا عبيد الله ، عن سعيد بن أبي سعيد ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - عن التلقي ، وأن يبيع حاضر لباد . [انظر : 2140 - مسلم: 1413 ، 1515 ، 1520 - فتح: 4 \ 373]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية