عدد النتائج : 122
في البحث عن (التعطيل)
مذهب السلف والأئمة أن يوصف الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله من غير تحريف ولا تعطيل ومن غير تكييف ولا تمثيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تأليف الكتاب
السلف والأئمة يعلمون أن مرض التعطيل أعظم من مرض التشبيه كما يقال المعطل أعمى والمشبه أعشى والمعطل يعبد عدما والمشبه يعبد صنما
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > سبب تأليف الكتاب
نسب الواصفين ربهم تبارك وتعالى بما وصف به نفسه في كتابه وعلى لسان نبيه صلى الله عليه وسلم من غير تمثيل ولا تشبيه [إلى التشبيه] فهو معطل ناف
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مناقشة المؤلف للرازي في دعواه ورده عليه من وجوه > الوجه الأول أن تسمية الرازي لأهل الإثبات بأهل التشبيه
ظهر فساد حجتهم وتناقضهم فيها من وجوه ( الدهرية المعطلة للصانع وتناقضها )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > وجوه فساد حجة الدهرية وتناقضها
ومثل من احتج على بطلان الخالق ( أمثلة يتبين بها فساد حجة الدهرية على بطلان الخالق )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > أمثلة يتبين بها فساد حجة الدهرية على بطلان الخالق
الحد ما يتميز به الشيء عن غيره من صفته وقدره كما هو المعروف من لفظ الحد في الموجودات
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على مقالة الخطابي من وجوه > ليس لله صفة يقال لها الحد
إثبات الصفات ينافي التوحيد ( مذهب الجهمية النافية )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في مناقشة حجج الرازي السمعية على نفي الجسمية والحيز والجهة > رد المؤلف على استدلال الرازي بقوله (أحد)
أكبر أصول المعطلة لصفات الرب بل المعطلة لذاته
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مقصد الرازي بالمنقسم يخالف الكتاب والسنة ولغة العرب
المعطلة ( مذهبهم )
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > مقصد الرازي بالمنقسم يخالف الكتاب والسنة ولغة العرب
الجهمية أول ما ظهروا في الإسلام في أوائل المائة الثانية وكان حقيقة قولهم في الباطن تعطيل هذه الصفات كلها
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الاعتراف بأن الله فوق العالم في العقل والدين أعظم بكثير من الاعتراف بأنه يرى في الآخرة
المقصود بقولهم إن القرآن مخلوق أن الله لا يكلم ولا يتكلم ولا قال ولا يقول وبهذا تتعطل سائر الصفات من العلم والسمع والبصر
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > القرامطة الباطنية من أعظم الناس كفرا وإلحادا
بين الإشراك وبين التعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه
نهاية التعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الرد على البرهان الثالث للرازي في أنه يمتنع أن يكون مختصا بالحيز والجهة من مقامين > المقام الثاني ومناقشة المؤلف لحجة الرازي في المقام الثاني من وجوه
أن الجهمية الجزء الخامس وهم أول من نفى الجسم وملازمه في الإسلام إنما هم معطلون في الحقيقة وإنما يظهرون الإقرار نفاقا ومدار أمرهم على التعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > الفرق بين نفاة الجسم ومثبتته > نقل المؤلف عن السلف والأئمة أن الجهمية معطلون
قوما من المثبتين للصفات أفرطوا في تحقيقها حتى خرجوا إلى ضرب التشبيه والتمثيل كما أفرط قوم في نفيها حتى صاروا إلى نوع من الإبطال والتعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > ما ورد في الأخبار من المماسة والقرب
نفي التشبيه من كل وجه هو التعطيل والجحود لرب العالمين
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في إبطال التأويلات الثلاث التي ذكرها الرازي > نفي التشبيه من كل وجه هو الجحود والتعطيل لرب العالمين
حقيقة قول الجهمية وأن نفيهم لذلك من كل وجه مستلزم لتعطيل الصانع
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل في إبطال التأويلات الثلاث التي ذكرها الرازي > لفظ التشبيه لم يرد في الكتاب والسنة
فنعوذ بالله من تنزيه يوجب النفي والتعطيل
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > رد المؤلف على الرازي من وجوه > نقل المؤلف من الإبانة للأشعري إثبات العلو
يزعمون أن أفعال الحيوان لم يخلقها الله ولا يقدر على خلقها
جامع المسائل > فصل قاعدة في إرادة العدم والإعدام واستطاعته وفعله
تكلم فيها بالباطل إما بالتحريف والتعطيل وإما بالتكييف والتمثيل فإنه ينهى عن ذلك ( صفات الله )
جامع المسائل > مسألة في باب الصفات
لا تستخفوا بقولهم القرآن مخلوق فإنه من شر قولهم وإنما يذهبون إلى التعطيل
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
الجهمية تدور أن ليس في السماء شيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفرهم وضلالهم وخروجهم عن الملة وإباحة قتلهم
سألت أبا عبد الله قلت من قال إن الله تعالى كان ولا علم ؟ فتغير وجهه تغيرا شديدا وكثر غيظه ثم قال لي كافر
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفرهم وضلالهم وخروجهم عن الملة وإباحة قتلهم
يا أبا عبد الرحمن قد خفت الله من كثرة ما أدعو على الجهمية قال فقال لا تخف فإنهم يزعمون أن إلهك الذي في السماء ليس بشيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إن هؤلاء الجهمية إنما يحاولون يقولون ليس في السماء شيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ذكر الجهمية فقال هم كفار لا يعبدون شيئا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
احذر بشرا المريسي فإن كلامه أبو جاد الزنادقة وأنا لقيت أستاذهم جهما فلم يكن يثبت أن في السماء إلها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كلامهم كلام الزنادقة يدورون على التعطيل ليس يثبتون شيئا وهكذا الزنادقة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ونفوا عن الله الصفات التي نطق بها القرآن ونزل بها الفرقان من السمع والبصر والحلم والرضا والغضب والعفو والمغفرة والصفح والمحاسبة والمناقشة وأثبتوا لأنفسهم من القدرة والاستطاعة والتمكن ما لم يثبتوه لخالقهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال