عدد النتائج : 312
في البحث عن (القصاص في الحدود يوم القيامة)
والذي نفسي بيده ليختصمن كل شيء يوم القيامة حتى الشاتين فيما انتطحتا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب ما جاء في المماليك وساداتهم والقصاص بين الحيوانات
لا يظلم مؤمن مؤمنا إلا انتقم الله تعالى منه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب لا يظلم مؤمن مؤمنا إلا انتقم الله تعالى منه ولن ينجي أحدا عمله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال أتدرون من المفلس ؟ قالوا المفلس من لا درهم له ولا متاع فقال إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فني
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في القصاص من المظالم
أول ما يقضى بين الناس في الدماء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
يجيء الرجل آخذا بيد الرجل فيقول يا رب هذا قتلني قال لم قتلته ؟ قال فيقول لتكون العزة لك قال فيقول فإنها لي قال ويجيء الرجل آخذا بيد الرجل فيقول يا رب قتلني هذا قال فيقول الله لم قتلت هذا ؟ قال فيقول قتلته لتكون العزة لفلان قال فيقول إنها ليست له بؤ بإثمه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
يجلس المقتول يوم القيامة فإذا مر الذي قتله قام فأخذه
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
أول ما يقضى بين الناس في الدماء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
أول ما يحكم بين الناس في الدماء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
إن الشيطان قد يئس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكن سيرضى منكم بدون ذلك بالمحقرات وهي الموبقات يوم القيامة فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء بالحسنات يوم القيامة وهو يرى أن ستنجيه فما زال عبد يقوم يقول يا رب ظلمني عبدك فلان بمظلمة قال فيقول امحوا من
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
ويل للمالك من المملوك وويل للمملوك من المالك ويل للغني من الفقير ويل للفقير من الغني ويل للشديد من الضعيف ويل للضعيف من القوي
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
من كانت عنده مظلمة من أخيه من عرضه أو ماله فليتحللها من صاحبه من قبل أن يؤخذ منه الجزء التاسع حين لا يكون دينار ولا درهم فإن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له أخذ من سيئات صاحبه فحملت عليه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
إن إبليس قد أيس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكنه سيرضى بدون ذلك منكم بالمحقرات من أعمالكم وهي الموبقات فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء يوم القيامة وله من الحسنات ما يرى أنه ينجيه فلا يزال عبد يقوم فيقول يا رب إن فلانا ظلمني مظلمة فيقال امحوا من ح
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
ما من عبد يظلم رجلا مظلمة في الدنيا لا يقصه من نفسه إلا أقصه الله منه يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
من قذف مملوكه بالزنا أقيم عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما قال
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
ويل للمالك من المملوك وويل للمملوك من المالك وويل للغني من الفقير وويل للضعيف من الشديد
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في الإحسان إلى المماليك "
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يجيء المقتول يوم القيامة متعلقا بالقاتل تشخب أوداجه دما فيقول يا رب سل هذا لم قتلني ؟
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليحبسن أهل الجنة بعدما يجاوزون الصراط وليقتصن بعضهم لبعض مظالم تظالموا بها في دار الدنيا حتى إذا ما هذبوا الجزء الأول ونقوا وأذن لهم بدخول الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أول ما يقضى بين الناس في الدماء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
خرج سلمان فإذا علف دابته يتساقط من الآري فقال لخادمه لولا أني أخاف القصاص لأوجعتك
الأدب المفرد > باب قصاص العبد
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بيتها فدعا وصيفة له أو لها فأبطأت فاستبان الغضب في وجهه فقامت أم سلمة إلى الحجاب فوجدت الوصيفة تلعب ومعه سواك فقال لولا خشية القود يوم القيامة لأوجعتك بهذا السواك زاد محمد بن الهيثم تلعب ببهمة قال فلما أتيت بها النبي صلى
الأدب المفرد > باب قصاص العبد
جابر بن عبد الله حدثه أنه بلغه حديث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فابتعت بعيرا فشددت إليه رحلي شهرا حتى قدمت الشام فإذا عبد الله بن أنيس الجزء الأول فبعثت إليه أن جابرا بالباب فرجع الرسول فقال جابر بن عبد الله ؟ فقلت نعم فخرج فاعتنقني قلت حديث
الأدب المفرد > باب المعانقة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يحشر الله تعالى العباد أو قال يحشر الله الناس قال وأومى بيده إلى الشام عراة غرلا بهما قال قلت ما بهما ؟ قال ليس معهم شيء فينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب أنا الملك أنا الديان لا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يد
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك