عدد النتائج : 1796
في البحث عن (ثبوت القدر وحقيقته)
تحاج آدم وموسى عليهما السلام فقال آدم لموسى أنت يا موسى الذي بعثك الله برسالته واصطفاك على خلقه ثم صنعت الذي صنعت يعني بالنفس الذي قتل ؟ فقال موسى أنت آدم أبو الناس الذي خلقك الله بيده وأسجد لك ملائكته وأسكنك جنته فلولا ما صنعت دخلت ذريتك الجنة ؟ قال آدم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل كتب على آدم المعصية قبل أن يخلقه فمن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
قد أخرج الله آدم من الجنة قبل أن يسكنه إياها ثم قرأ إني جاعل في الأرض خليفة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل كتب على آدم المعصية قبل أن يخلقه فمن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله عز وجل إليه الملك بأربع كلمات رزقه وعمله وأجله وشقي أو سعيد قال فوالذي نفس محمد بيده إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع ثم يدركه ما
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق أحدكم الجزء الرابع يجمع في بطن أمه أربعين ليلة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا فيؤمر بأربع كلمات فيقول اكتب عمله وأجله ورزقه وشقيا أو سعيدا فإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيغلب ع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إن خلق ابن آدم يجمع في بطن أمه لأربعين ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله إليه ملكا فيكتب أربعا أجله وعمله الجزء الرابع ورزقه وشقيا أو سعيدا قال عبد الله فوالذي نفس محمد بيده إن العبد ليعمل بعمل أهل النار حتى لا يكون بينه وبين النار إل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إذا استقرت النطفة في الرحم بعث الله إليها ملكا موكلا بالأرحام فيقول يا رب ما أكتب أذكر أو أنثى ؟ قال فيقضي الرب ويكتب الملك ثم يقول رب أشقي أم سعيد ؟ قال فيقضي الرب ويكتب الملك ثم يكتب مصائبه ورزقه وأجله ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء خمس يكن ف
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
إذا مر بالنطفة اثنتان وأربعون ليلة بعث الله عز وجل إليها ملكا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها فقال يا رب أذكر أم أنثى ؟ فيقضي الرب ما شاء ويكتب الملك ثم يقول يا رب أجله ؟ فيقضي ربك ما شاء ثم يقول يا رب رزقه ؟ فيقضي ربك ما شاء ويكتب الملك ثم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
يدخل الملك على النطفة بعدما استقرت في الرحم أربعين أو خمسا وأربعين فيقول يا رب أذكر أو أنثى فيقول الله عز وجل فيكتب ثم الجزء الرابع يقول يا رب أشقي أو سعيد ؟ فيقول الله فيكتب ثم يكتب مصيبته وأثره ورزقه وعمله ثم تطوى الصحف فلا يزاد على ما فيها ولا ينقص
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
خلق الله عز وجل يحيى بن زكريا في بطن أمه مؤمنا وخلق فرعون في بطن أمه كافرا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
خلق الله يحيى بن زكريا في بطن أمه مؤمنا وخلق فرعون في بطن أمه كافرا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
لا عليكم ألا تفعلوا ذاكم إنما هو القدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن العزل فقال لو أن الماء الذي يكون منه الولد يبيت على صخرة لأخرج الله منه ولدا ليخلقن الله كل نسمة هو خالقها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
وقع في نفسي شيء من القدر فأتيت أبي بن كعب فسألته فقال إن الله عز وجل لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لم يظلمهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو أنفقت أحدا ذهبا أو قال مثل أحد ذهبا ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لقيت زيد بن ثابت فسألته عن القدر فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل لو عذب أهل السماوات وأهل الأرضين عذبهم غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته إياهم خيرا لهم من أعمالهم ولو أن لامرئ أحدا ذهبا ينفقه في سبيل الله حتى ينفد ثم لم يؤمن با
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
كيف كانت وصية أبيك حين حضره الموت ؟ فقال دعاني فقال يا بني اتق الله واعلم أنك لن تتقي الله ولن تبلغ العلم حتى تؤمن بالله وحده وتؤمن بالقدر خيره وشره
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال أي رب وما أكتب ؟ قال القدر فجرى القلم تلك الساعة بما هو كائن إلى الأبد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
اتق الله واعلم أنك لن تتقي الجزء الرابع الله حتى تؤمن بالله وتؤمن بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن أول شيء خلق الله القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة يا بني فإن مت ولست على هذا دخلت النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
رأيت عمر رضي الله عنه يوم أصيب وعليه ثوب أصفر فخر وهو يقول وكان أمر الله قدرا مقدورا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما أرسلني في حاجة قط فلم تتهيأ إلا قال لو قضى كان أو قدر كان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
جاء مشركو قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخاصموه في القدر فنزلت هذه الآية يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مس سقر إنا كل شيء خلقناه بقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
من كذب بالقدر أو خاصم فيه فقد كفر بما جئت به وجحد بما أنزل علي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
يا غلام أو غليم ألا أعلمك شيئا لعل الله عز وجل أن ينفعك به احفظ الله يحفظك احفظ الله يكن أمامك إذا سألت فاسأل الله عز وجل وإذا استعنت فاستعن بالله تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك عند الشدة وجف القلم بما هو كائن فلو أن الناس اجتمعوا جميعا على أن الجزء الرابع
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يا غلام أو غليم أعلمك كلمات لعل الله عز وجل أن ينفعك بهن احفظ الله يحفظك احفظ الله يكرم ما بك تقرب إلى الله عز وجل الجزء الرابع في الرخاء يعرفك في الشدة إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله جف القلم بما هو كائن فلو
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
أحسنوا فإن غلبتم فبكتاب الله وبقدره ولا تدخلوا اللو فإن من أدخل اللو دخل عليه عمل الشيطان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
عن ابن عباس أنه حدثه أنه كان خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال له يا غلام إني معلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده تجاهك إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
لكل أمة مجوس ومجوس أمتي الذين يقولون لا قدر إن مرضوا فلا تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في المكذبين بالقدر
لكل أمة مجوس ومجوس أمتي الذين يقولون ألا قدر إن مرضوا فلا تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في المكذبين بالقدر