عدد النتائج : 1796
في البحث عن (ثبوت القدر وحقيقته)
قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يعمل الناس ويكدحون فيه أليس قد قضى الله عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون ما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم واتخذت عليهم به الحجة ؟ قال قلت بل هو شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم من قدر قد سبق قال فهل يكون ذلك ظلما ؟ قا
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله تعالى إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل عمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذ
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من وعظ بغيره قال فأتيت حذيفة فأخبرته بقول ابن مسعود فقال وما تنكر من هذا يا ابن واثلة وأنا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
ألا إنما الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من وعظ بغيره
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
كان عبد الله بن مسعود يحدث في المسجد إن الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من وعظ بغيره قال فأتيت حذيفة بن أسيد الغفاري فقلت ألا تعجب من عبد الله بن مسعود يحدث في المسجد إن الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من وعظ بغيره ؟ قال فما بال هذا الطفيل الصغير قال لا ت
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
يدخل ملك الأرحام على النطفة بعدما تستقر في الرحم أربعين أو قال خمسة وأربعين فيقول أي رب أشقي أم سعيد ؟ فيقول الله تبارك وتعالى فيكتب الملك فيقول أي رب أذكر أم أنثى ؟ فيقول ويكتب ويقول أي رب مصيبته ورزقه وأثره وأجله ثم يطوي الصحيفة فلا يزاد فيها ولا ينقص م
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أخذ علي رضي الله عنه بيدي فانطلقنا حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال النبي صلى الله عليه وسلم ما من نفس إلا قد كتب لها من الله تعالى شقاء وسعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا العمل ؟ فقال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه الآية فأما من أعطى
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
أن عمر سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم فقال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل عنها فقال إن الله تعالى خلق آدم عليه السلام ثم مسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذريته فقال خلقت هؤلاء للجنة وبعمل أهل الجنة يعملون ثم مسح
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده
يعمل العامل عمل أهل النار تسعين سنة ثم يختم له بعمل أهل الجنة ويعمل العامل بعمل أهل الجنة تسعين سنة ثم يختم له بعمل أهل النار
السنة لابن أبي عاصم > باب
يقول لو أن الله تعالى عذب أهل سماواته وأرضيه لعذبهم وهو غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو كان لرجل أحد أو مثل أحد ذهبا ينفقه في سبيل الله لا يقبله الله عز وجل منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن العبد لا يبلغ حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
السنة لابن أبي عاصم > باب
لا يجد عبد حلاوة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن العبد يولد كافرا ويعيش كافرا ويموت كافرا وإن العبد ليعمل برهة من دهره بالسعادة ثم يدركه ما كتب له فيموت شقيا وإن العبد ليعمل برهة من دهره بالشقاء ثم يدركه ما كتب له فيموت سعيدا
السنة لابن أبي عاصم > باب
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عائشة جعل الله للجنة أهلا وهم في أصلاب آبائهم وجعل للنار أهلا وهم في أصلاب آبائهم
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن الله تبارك وتعالى خلق خلقه خلقهم في ظلمة قبل أن يستقروا نطفا قال فأخذ الله إلى نوره فألقى عليهم فمن شاء أن يصيبه من ذلك النور اهتدى ومن شاء أن لا يصيبه ضل
السنة لابن أبي عاصم > باب
إني سألت ربي لأمتي أن لا يهلكها بسنة لعامة وأن لا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم وإن ربي عز وجل قال لي يا محمد إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد وإني أعطيك لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة وأن لا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم ولو اجتم
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم سألت ربي ثلاثا
إن النذر لا يقرب شيئا لابن آدم لم يكن أتيح قدره له ولكن النذر يوافق القدر فيستخرج به من البخيل ما لم يكن يريد أن يخرجه
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام إن النذر لا يقرب شيئا لابن آدم
لا تنذروا فإن النذر لا يرد عن القدر شيئا وإنما يستخرج به من البخيل
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام إن النذر لا يقرب شيئا لابن آدم
إن النذر لا يقرب شيئا ولا يؤخره وإنما يستخرج بالنذر من البخيل
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام إن النذر لا يقرب شيئا لابن آدم
عن عبد الله بن جعفر أن النبي صلى الله عليه وسلم الجزء الأول أردفه خلفه فقال يا فتى ألا أهب لك ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده أمامك وإذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أنه قد جف القلم بما هو كائن واعلم بأن الخ
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام لعبد الله بن جعفر حين أردفه فقال يا فتى ألا أهب لك
إن لكل أمة مجوسا وإن مجوس هذه الأمة الذين يزعمون أن لا قدر فإن مرضوا فلا تعودوهم وإن ماتوا فلا تشهدوهم هم شيعة الدجال
السنة لابن أبي عاصم > باب قول النبي صلى الله عليه وسلم إن المكذبين بالقدر مجوس هذه الأمة
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال إن لي خادما يسقي على ناضح لي وأنا أعزل عنها فجاءت بولد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قدر الله لنفس بخلقها إلا هي كائنة
السنة لابن أبي عاصم > باب في العزل وما أراد الله كونه كونه
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال الجزء الأول يا رسول الله ما خلصت من المشركين إلا بقينة وأنا أعزل عنها أريد بها السوق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم جاءها ما قدر
السنة لابن أبي عاصم > باب في العزل وما أراد الله كونه كونه
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أن الماء الذي يكون منه الولد أهرق على صخرة لأخرج الله منها الولد وليخلقن الله نفسا هو خالقها
السنة لابن أبي عاصم > باب في العزل وما أراد الله كونه كونه
أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن لي جارية وأنا أشتهي ما يشتهي الرجال وأنا أعزل عنها أكره أن تحمل وإن اليهود تزعم أن العزل هي الموؤودة الصغرى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذبت يهود كذبت يهود لو أراد الله أن يخلقه لم تستطع أن ت
السنة لابن أبي عاصم > باب في العزل وما أراد الله كونه كونه