عدد النتائج : 1099
في البحث عن (عاقبة الذنوب والمعاصي وآثارها على العبد)
قال الله تعالى تدعوني وقلوبكم معرضة فباطل ما ترهبون
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
لا تغبطن فاجرا بنعمة فإن من ورائه طالبا حثيثا طلبه جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
قول الله تعالى فخسفنا به وبداره الأرض الآية قال قيل لها خذيهم فأخذتهم إلى أعقابهم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
القلب بمنزلة الكف فإذا أذنب الرجل الذنب انقبض حتى قبض أصابعه كلها إصبعا إصبعا ثم يطبع عليه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال يصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم ويميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر فبثوا على أنهار أو قال باب الجنة ويقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون ك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين قال حدثت أن المشركين قالوا لمن يدخل النار ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون ؟ فيغضب الله تعالى لهم ويقول الله تعالى للملائكة والنبيين اشفعوا فيشفعون فيخرجون من النار حتى إن إبليس ليتطاول رجاء أن يخرج معهم فعند ذلك يود الذين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من لقي الله لم يلقه بواحدة من اثنتين لقي الله تعالى في نفس وطوبى لمن لقي الله في نفس إذا لم يلقه بكبيرة قد أصابها أو ذنب قد أصر عليه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن العبد ليستره الله من الذنب ثم يخرقه قال كيف يخرقه ؟ قال يحدث به الناس
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن العبد ليبدي عن نفسه ما ستره الله تعالى فيتمادى في ذلك حتى يمقته الله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن أحب إلى الله منها القلوب الصالحة بها يعمر الله الأرض وبها يخرب الأرض إذا كانت على غير ذلك
الزهد لأحمد بن حنبل > بقية زهد عيسى عليه السلام
يا أبا الدرداء ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
ليحذر امرؤ أن يمقته قلوب المؤمنين من حيث لا يعلم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
أقلوا الذنوب فإنكم لن تلقوا الله عز وجل بشيء أفضل من قلة الذنوب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عائشة رضي الله عنها
عن الحسن وأحاطت به خطيئته قال مات عليها
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن الرجل كان يشاك الشوكة يقول إني لأعلم أنك بذنب وما ظلمني ربي عز وجل
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن لله تبارك وتعالى عقوبات في القلوب والأبدان وضنكا في المعيشة وسخطا في الرزق ووهنا في العبادة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
ما قرأت يعني هذه الآية إلا ذكرت برد التراب وقرأ وحيل بينهم وبين ما يشتهون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
إن فوق كل بر برا حتى يهريق الرجل دمه لله وإن فوق كل عقوق عقوقا حتى يعق الرجل والدته
الزهد لهناد بن السري > باب حق الوالدين
ما يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ولا يرد القدر إلا الدعاء
الزهد لهناد بن السري > باب صلة الرحم
نفي الإيمان عن من ارتكب المعاصي المذكورة فيها إليه ما ذهبنا من أن المراد بها نفي استكمال الإيمان
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال تصيبهم النار بقدر ذنوبهم أو كما قال خطاياهم فيميتهم الله إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر يلقون على أنهار الجنة فيقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل ، إخراجهم من أهل النار من أأهل التوحيد بالشفاعة