عدد النتائج : 1099
في البحث عن (عاقبة الذنوب والمعاصي وآثارها على العبد)
أما الجزء الثاني أهل النار فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار عقوبة بذنوب عملوها فيميتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر قال فيلقون على أنهار الجنة ثم يقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم قال فيبتون نبات الحبة ت
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضاء الله عز وجل ، إخراجهم من أهل النار من أأهل التوحيد بالشفاعة
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولكن أناس أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فأتى على هذه الآية إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات يريد الآية كلها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما أهلها (الذين هم أهلها) فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
ولكن ناس تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم قال هكذا أبو نضرة فيميتهم إماتة وقال فيلقون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
بينا أنا نائم إذ أتاني رجلان فأخذا بضبعي فأخرجاني فأتيا بي جبلا وعرا وقالا لي اصعد فقلت لا أطيقه قالا سنسهله لك فصعدت حتى كنت في سواد الجبل إذا أنا بأصوات شديدة فقلت ما الجزء الرابع هذه الأصوات ؟ فقالا هذا عوي أهل النار ثم انطلقا بي فإذا أنا بقوم أشد شيء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
يا بني المسيء ميت وإن كان في دار الدنيا والمحسن حي وإن نقل إلى الآخرة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى جبار يدعوه إلى الله عز وجل فقال أرأيتم ربكم هذا أذهب هو أم فضة هو ؟ ألؤلؤ هو ؟ أسرقة هو ؟ قال فبينما هو كذلك يجادله إذ بعث الله سبحانه سحابة فرعدت وبرقت وأرسلت عليه صاعقة فقتلته فأنزل الله عز وجل ويرسل الصواعق فيصيب
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من القول عند صوت الرعد وما هو
لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن العبد ليحرم الرزق بذنب يذنبه
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
إذا نظر إلى السحاب قال فيه والله رزقكم ولكنكم تحرمونه بخطاياكم وأعمالكم
كتاب العظمة > ذكر المطر ونزوله
من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
من مؤمن يعمل بمعصية الله تبارك وتعالى إلا ويكون معها حسنتان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
إذا زنى العبد نزع منه الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
لا يزني منكم زان إلا نزع الله منه نور الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
ألا أزوجك ما من عبد يزني إلا نزع الله منه نور الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
الإيمان نزه فمن زنا فارقه الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
الإيمان نزه فمن زنا فارقه الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إذا تناول العبد كأس الخمر بيده ناشده الإيمان بالله لا تدخله علي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
في هذه الآية وحيل بينهم وبين ما يشتهون قال حيل بينهم وبين الإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فأتى على هذه الآية ( إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا ومن يأته مؤمنا ) الآية فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما أهلها الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين ليسوا من أهلها فإن النا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة لهم فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم من الماء فينبتون نبات الحبة في حم
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا أصابتهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تك
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناسا تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم هكذا قال أبو نضرة فيميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فيجاء بهم ضبائر ضبائر فيبثوا على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتو
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إذا رأيت الله عز وجل يعطي العبد ما يحب وهو مقيم على معصية فإنما ذلك له استدراج
الآداب للبيهقي > باب من نسي ما ذكر به فاستدرج
ليعرفهم الله تفضله عليهم وإحسانه إليهم عند إساءتهم إلى أنفسهم ليجدد عندهم النعيم ويستقبلوا بالشكر ليرفعوا إلى أعلى درجاتهم ثم قال تحقيق اليقين في القلب يحققه صحة العقل وثبات نور اليقين بحقيقة الفعل فبالعقل أداء الفرائض واجتناب المحارم والفكر في أمر الله ت
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه للخطيئة يعملها
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم