السؤال
السلام عليكم.
خطبني شخص تاب عن ذنوب كان يعملها في السابق، لكنه عندما يرى أو يعلم بأي شيء عن شخص ما، فإنه لا ينسى، ويبدأ بالتحدث به أيضًا، إضافةً إلى أنه لا يحب سماعي عندما أريد أن أذكر له ما قالته لنا مدرسة القرآن عن أي فعل خاطئ هو يقوم به، على الرغم من أنه قال لي: بأنه يريدني أن أساعده حتى يسير في الطريق الصحيح، وعلى هذا الأساس قبلت به؛ لعله أن يكون سبب الأجر عند ربي، لكن تصرفاته تجعلني أتراجع.
أنا في حيرة من أمري، وقد صليت الاستخارة مرتين، ولا أعرف هل أكمل أم أنفصل عنه؟ ولقد لاحظت أن عائلته في بداية الخطبة كانوا يريدون تزويجه بسرعة، وفي أقرب وقت، ولكنهم تأخروا 3 سنوات، فهل يمكن أن أعتبرها علامة على الاستخارة؟
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

