الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              3426 3624 - فقالت ما كنت لأفشي سر رسول الله- صلى الله عليه وسلم-. حتى قبض النبي- صلى الله عليه وسلم- فسألتها.

                                                                                                                                                                                                                              فقالت: أسر إلي: "إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة، وإنه عارضني العام مرتين، ولا أراه إلا حضر أجلي، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي". فبكيت، فقال: "أما ترضين أن تكوني سيدة نساء أهل الجنة-أو "نساء المؤمنين؟ ". فضحكت لذلك.
                                                                                                                                                                                                                              [3626، 3716، 4434، 6286- مسلم: 2450- فتح: 6 \ 628]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية