الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      آ. (11) قوله: ذات الرجع : قيل: هو مصدر بمعنى: رجوع الشمس والقمر إليها. وقيل: المطر كقوله يصف سيفا: [ ص: 756 ]

                                                                                                                                                                                                                                      4545- أبيض كالرجع رسوب إذا . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .



                                                                                                                                                                                                                                      كما سمي أوبا كقوله:


                                                                                                                                                                                                                                      4546- رباء شماء لا يأوي لقلتها     إلا السحاب وإلا الأوب والسبل



                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية