الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                    معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                    إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة

                                                                                                                                                                    البوصيري - شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري

                                                                                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                                                                                    [ 272 ] وقال أحمد بن منيع : ثنا الحسن بن موسى، ثنا ابن لهيعة، ثنا بكر بن سوادة، عن ورقاء الخولاني، عن أنس قال: "بينا نحن نقرأ، فينا العرب [ ص: 203 ] والعجم والأبيض والأسود، خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أنتم في خير، تقرؤون كتاب الله وتذكرون رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيأتي على الناس زمان يثقفونه كما يثقف القدح، يتعجلون أجورهم ولا يتأجلونه " .

                                                                                                                                                                    قلت: ابن لهيعة ضعيف.

                                                                                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                                                                                    الخدمات العلمية