الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الخضارع ، كعلابط : البخيل المتسمح ، كالمتخضرع . خضع ، كمنع ، خضوعا : تطامن ، وتواضع ، كاختضع ، وسكن وسكن ، وفلانا إلى السوء : دعاه ، والنجم : مال للغروب ، والإبل : جدت في سيرها . وكهمزة : من يخضع لكل أحد ، ونخلة تنبت من النواة ، ومن يقهر أقرانه . وكصبور : الخاضع ، ج : ككتب ، والمرأة التي لخواصرها صوت . وكسفينة : صوت يسمع من بطن الفرس ، أو لحمتان مجوفتان يسمع الصوت منهما ، وصوت السيل . والخيضعة : اختلاف الأصوات في الحرب ، والغبار ، والمعركة . والأخضع : الراضي بالذل ، وهي خضعاء ، ومن في عنقه تطامن خلقة . وخضعه الكبر ، وأخضعه : جعله كذلك . وأخضع : لان كلامه للمرأة ، كخاضعها . والتخضيع : تقطيع اللحم . واختضع : خضع ، كاخضوضع ، و : مر سريعا ، والفحل الناقة : سانها ، وسموا مخضعة

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية